الصفحه ١٩٢ : المفترقات الزمانية انتهى
اقول ما افاده دام ظله مبنى باسره على ان يكون مراد المجيب ان المشروط زمانى
والشرط
الصفحه ٢١٦ : للمشروط
بوجوده العلمى الموجب له وجوب الوجود فى زمانه (وتنجزه) ايضا (بالقدرة عليه بتمهيد مقدمته فيترشح منه
الصفحه ٢٢٥ : يكن) هناك اطلاق فحيث ان قضية الوجوب النفسى ثبوته على كل تقدير وقضية الوجوب
الغيرى ثبوته على تقدير وجوب
الصفحه ٢٤٩ :
صاحب
الفصول على ما ذهب اليه بوجوه حيث قال بعد بيان ان التوصل بها الى الواجب من قبيل
شرط الوجود
الصفحه ٢٥٣ :
العبادة
التى يتوقف على تركها فعل الواجب) كازالة النجاسة عن المسجد المتوقفة على ترك الصلاة (بنا
الصفحه ٢٥٩ : يمكن الحكم بالبرء الاعلى الملازمة كما لو قال لله على ان
افعل واجبا شرعيا نفسيا او غيريا فان حصول البر
الصفحه ٢٧٦ : الملاءمة (من غير مقتضى لسبقه) اى العدم على وجود الضد الآخر (بل قد عرفت ما يقتضى
عدم سبقه) مما حققناه
بما
الصفحه ٢٨٨ :
منفى عنه الحكم فيقع معارضا لو دل دليل على ثبوته له وعلى الثانى يكون
مسكونا عنه فلا يقع معارضا
الصفحه ٣٠٢ : (فى مثل ما اذا كان
للاكثر وجود واحد لم يكن للاقل) الذى (فى ضمنه وجود على حده) ومستقلا (كالخط الطويل
الصفحه ٣١٧ : مقيد بالاشتراط اولى من اطلاقه وان كان لا باس به من حيث
انها مسئلة علمية وان لم يترتب عليها ثمرة عمليه
الصفحه ٣١٨ :
فى القولين على القولين واحد (فكما ان وحدة الصلاتية والغصبية فى
الصلاة فى الدار المغصوبة وجودا غير
الصفحه ٣٣٧ :
مطلقا على نحو الحقيقة كالارشادى لعدم مزاحمة الحكم الاقتضائى للحكم الفعلى
مطلقا (و) مولويا (فعليا
الصفحه ٣٤٤ : والخروج من حيث كونه خروجا وان كان قهريا على المكلف فعلا
إلّا انه بعنوانه المحرم ليس قهريا بل اختياريا بلا
الصفحه ٣٥٢ :
الاوقات
فكذلك الخروج) فلا وجه لتخصيص الخروج المتوقف عليه رفع الظلم بعدم الحرمة فى حال من
الحالات
الصفحه ٣٧٣ :
يعم
دلالتها بالالتزام) وهى حاصلة بدلالته على الحرمة اللازم لها الفساد قلت قد عرفت ان القائل