الصفحه ٢٤٩ :
صاحب
الفصول على ما ذهب اليه بوجوه حيث قال بعد بيان ان التوصل بها الى الواجب من قبيل
شرط الوجود
الصفحه ٤٥٥ : الى خمسين) فيشملها العموم لان لفظ العام اذا بلغت المرأة خمسين
سنة لم تر حمرة إلّا ان تكون امرأة من
الصفحه ٥٥ : منها بعيد الى الغاية
كما لا يخفى على اولى النهاية) فليس بشيء اذ لا ريب فى عموم لفظ الصلاة فيه لكل فرد
الصفحه ١٢٥ : قرينة) (و) قد مرت الاشارة الى انه (قد استعمل فى غير واحد من المعانى فى
الكتاب والسنة) وعرفت ايضا ان
الصفحه ١٤٠ : الارادة منه تعالى
مجبور على اختيار ايقاع هذه الاسباب كلا لا سبيل الى دعوى ذلك الا ممن لا عقل له
فاى فرق
الصفحه ٤٢٨ :
المستثنى
منه التى دلت عليها الجملة الاستثنائية) فهو واضح الضعف كما لا يخفى (نعم ما) افاده قده من
الصفحه ٤٦٤ :
عرفت هذا) تعلم ان الحق
هو العموم ولا حاجة فى شركة المعدومين الى الاجماع ومنه تعرف حكم المقام الثانى
وان
الصفحه ٥٣ : فان زيدا المشخص فعلا بهذا المشخص الخارجى الجزئى
الحقيقى مطلق بالنسبة الى حالاته من قيام وقعود ونوم
الصفحه ١١٤ :
وضوح
بساطة مفهومهما) وانحلال الوجوب مثلا الى طلب الفعل مع المنع من الترك مع كمال بداهة
بساطته
الصفحه ١٣٣ : منها أفلا
ترى ايها الاب الرءوف الحكيم فى افعاله الى اهتمامك بتربية اولادك وتأديبهم
وتكميلهم وما تفرض
الصفحه ٣١٤ : بالامر والنهى لبيان ان محل الكلام فى اجتماع الاحكام
هو ما بلغ منها الى مرتبة يصح ان يكون منشأ للامر
الصفحه ٣٣٤ :
مزيتها فيه ارشادا الى ما لا نقصان فيه) وتعريفا لرداءة الاناء المنقص (من ساير الافراد
ويكون اكثر ثوابا منه
الصفحه ٧٢ : الى هذا التكلف ماراه من اتفاقهم على ان عدمه غير مخل وما ذهب
اليه واعتقده من القول بالصحيح وان كل جز
الصفحه ١٢٨ : والانشائى (فلا
اقل من) تسليم (كونه منصرفا الى
الانشائى منه عند اطلاقه كما هو الحال فى لفظ الطلب ايضا وذلك
الصفحه ١٧٢ : الشرب فما لم يأخذه المولى من العبد بدلا عن فعله له بنفسه ويرتب عليه
الشرب فهو بعد منسوب الى العبد فكان