الصفحه ٥٠٨ : ويوم
عيد النيروز اول السنة الجديدة من سنة الف وثلاثمائة وثلثين هجرية على يد مؤلفه
الفقير الى عفو الإله
الصفحه ٧٤ : يلزمه تناهى الهيئات المركبة لا فى الالفاظ ولا فى المركبات الخارجية ألا
ترى الى كثرة اللغات بما فيها من
الصفحه ٣٩٥ : امكان رجوع القيد اليها واوجب رجوعه الى المادة وانكر المصنف
عليه ذلك بناء منه على كلية المعنى بحسب الخارج
الصفحه ٢٥١ : التوصل بها الى الواجب (لاجل عدم التمكن من
التوصل بدونها لا لاجل التوصل الفعلى بها لما عرفت من انه ليس من
الصفحه ٨٩ : بحسب المعنى فلفظ الابتداء لو استعمل فى المعنى الآلي ولفظة من فى المعنى
الاستقلالى لما كان مجاز او
الصفحه ٤٢٦ : بلحاظ فقد غير الطهور وكانت صلاة بلحاظه فقضية الاستثناء
لا تخلف ابدا عن الدلالة من تلك الجهة واما الصدق
الصفحه ٤٣٥ : الى) ما قيل فى نفى الاختصاص من (ان ارادة الخصوص) عند استعمال هذا اللفظ فى مقام بيان الحكم هى (المتيقنة
الصفحه ١٠ : الى التعيينى
والتعينى كما لا يخفى) ففيه ان الاختصاص والارتباط من آثار الوضع لا الوضع ألا ترى انهما لا
الصفحه ٣٤٤ : واسطة فالمقصود من قولهم اذا
حصل الاضطرار بسوء الاختيار هو حصوله بالنسبة الى نفس الخروج الصادق عليه مطلق
الصفحه ٢٣١ : عليها فلا بد من اتيانها بذلك العنوان من قصد امرها لكونه
لا يدعو إلّا الى ما هو الموقوف عليه فيكون عنوانا
الصفحه ٤٢٤ : (والاظهر خروجها لكونها من حدوده فلا
يكون محكوم تكون محكومة بحكمه ودخوله فيه فى بعض الموارد) كما فى الى
الصفحه ١٥١ : هذا اولى
من اعتبار كونه مطلقا بالنسبة الى الوجوب ومقيدا بعدم المنع عن الترك بالنسبة الى
الندب بناء على
الصفحه ٢٩١ : اشكال فى الجواز لخروجه عن موضوع المسألة واما اذا كان الشرط من
حيث توجيه الامر الى المكلف كالعقل والبلوغ
الصفحه ٣٠٣ : بمقدار الاكثر من دون تخلف نعم اجزائه الوجودية اقل إلّا
انها ليست وحدها هى الاقل وعدم انضمام غيرها اليه
الصفحه ٣٣٧ : يجوز مطلقا لمحالية
اجتماع الحكمين فى واحد مطلقا سواء كانا معا من الاسناد الى ما هو له او كانا معا
من