الصفحه ٣٣٣ : عليه (بل) يكون به (بالعرض والمجاز فانما يكون بالحقيقة
متعلقا بما يلازمه من العنوان) لانه ذو المصلحة
الصفحه ٣٨١ :
عنها كوصف زيد بالحسن الوجه (وبعبارة اخرى كان النهى عنها بالعرض) والمجاز لا بالذات والحقيقة (وان
الصفحه ٤٠٤ : الشرط فى الحقيقة واحد وهو القدر المشترك بين
الشرطين بعد البناء على رفع اليد عن المفهوم وبقاء اطلاق الشرط
الصفحه ٤٠٩ :
كان الملحوظ ايجاد الصورة وقلنا برجحانه وانعقاد النذر فلا اشكال وان كان
المنذور هو حقيقة الوضو
الصفحه ٤١١ : ) وإلّا فلا حدوث عند كل حدوث بل حدوث واحد وثبوت ما حدث
فيما بقى (كان
الاخذ بظاهرها اذا تعدد الشرط حقيقة
الصفحه ٤٦٨ :
هذا
لو قلنا بان الخطاب بمثل يا ايها الناس اتقوا فى الكتاب حقيقة الى غير النبى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٧٩ : يظهر الحكم واستمراره مع اطلاعه على حقيقة الحال) وما يصير اليه الحكم فى المثال (وانه ينسخ فى
الاستقبال
الصفحه ٧ : فى الحقيقة) بحث عن حجية الخبر المثبت للسنة كما اجاب به جماعة من
المحققين فهو عند المصنف ايده الله
الصفحه ١٣ : وحقيقة مقصوده ما ذكرنا لان
العمدة فى خصوصية الوضع وعمومه صحة كون الخاص بما هو خاص وجها للعام بما هو عام
الصفحه ٣٢ : الحقيقى للجاهل بالوضع علامات بها يمتاز عن غيره منها (تبادر المعنى من
اللفظ وانسباقه الى الذهن من نفسه وبلا
الصفحه ٣٧ : عليك (انه اختلفوا فى ثبوت الحقيقة الشرعية) (وعدمه
على اقوال وقبل الخوض فى تحقيق الحال لا باس بتمهيد
الصفحه ٣٨ : الحق وان اراد حصوله باول
استعمال فلا وجه لنفى كونه حقيقة لا يقال ان غرضه ان الاستعمال يقع على انحا
الصفحه ٤٨ : الزائد عين ما به الاشتراك لصدق الجامع
على الزائد حقيقة وحمل قوله عليهالسلام تمت صلاته واتممت الصلاة على
الصفحه ٥٢ : على المحقق القمى ولزوم خروج
ما لا يتوقف عليه صدق المعظم من الاجزاء عن حقيقة الصلاة (سيما اذا لوحظ هذا
الصفحه ٦١ : الحقيقى
فيثبت المطلوب لانا نقول ان وصف العمودية كباقى الاوصاف من خواص المعنى الصحيح
قطعا وليس المعنى ان