الصفحه ٨٨ : المنقضى بحسب الوجود الحقيقى وفى الماضى بالعكس (لا انه يدل على مفهوم
زمان يعمهما كما ان الجملة الاسمية كزيد
الصفحه ٩٦ :
القيل (لو
سلم) انه على
الحقيقة وليس بمبالغة كما هو كذلك (فانما هو لاجل تعدد المعانى المجازية
الصفحه ١٢٧ : نحو
الحقيقة كما لا يخفى واما ما افيد) فى الاستدلال على كونه حقيقة فى الاعم (من ان الاستعمال
فيهما ثابت
الصفحه ١٢٨ : الطلب الحقيقى) المنبعث عن الارادة التشريعية (الذى يكون طلبا
بالحمل الشائع الصناعى) ويكون معنى الامر
الصفحه ١٣٠ : (من الخلل) والزلل ما لا يخفى فانه لا تخلف فى البين اصلا (وكما لا ارادة حقيقة
فى الصورتين لا طلب كذلك
الصفحه ١٤٦ : يؤخذ
وصفا للطلب الموضوع له كالالزام وحقيقة كل طلب تساوى صفته [كما لا يخفى] فانقدح لك ما فى كلامه دام
الصفحه ٣٢٧ :
حقيقة الفعل وهويته فاذا قلت هذا واشرت الى ذات التصرف فى مال الغير عدوانا غصب
فالمحمول انما هو المعنون
الصفحه ٣٥١ : الكون خارج الدار الملازم
لواجب حقيقى وهو ترك البقاء فيها فيكون وجوب الخروج الذى هو مقدمه ان نسب الى
الصفحه ٤٦٣ : كتاليها وعموم التالى كلفظ الناس مثلا فكالاول اذا
اريد ظاهره الا بحمل الخطاب على الغير الحقيقى مجازا او
الصفحه ٤٩٩ : حتى بلغ الحال الى ان فهم المقيد من نفس لفظ
المطلق فلم يزل المطلق ذا معنى حقيقى غير انه تبدل بسبب كثرة
الصفحه ١٩ : حال الجزئى الاضافى فى اجتماع الوصفين لان المقام مقام
اجتماع الجزئية الحقيقية مع الكلية وهو غير معقول
الصفحه ٣١ : انواع المجاز فى
المركبات حال استعمال افرادها فى معانيها الحقيقية ومن القواعد المسلمة فيما بينهم
ان
الصفحه ٤٦ : مثلها فى تخلف ذلك عنها كسورة براءة مثلا
والكلام يقع تارة فى حقيقة جنسها واخرى فى حقيقة الفرد اما الاول
الصفحه ٥٤ :
مثل
المثقال والحقه والوزنة الى غير ذلك مما لا شبهة فى كونها حقيقة فى الزائد والناقص
فى الجملة فان
الصفحه ٦٠ : فيه هذا التركيب كان من
نفى الحقيقة ولو مجازا تنزيلا لذهاب صفة الكمال منزلة ذهاب الجزء المقوم الذى