الصفحه ٩١ : كان مجازا قطعا وان قصد انه متاهل فعلا لان يكون ضاربا
غدا نظير العقد والاجازة ناقلة كان حقيقة قطعا
الصفحه ٤١٢ : الجزاء فى الاتحاد الحقيقى والصورى كالقرينة المنضمة الى
الشروط الموجبة لظهورها بادنى تأمل فى وحدة الشرط
الصفحه ٤٤٢ :
غيره من المخصص المتصل اذا احطت خبرا بجميع ما ذكرنا عرفت حقيقة الجواب عن
احتجاج النافى (وقد
اجيب
الصفحه ٤٨٧ : والتعريف باللام تارة يكون للفرد وتسمى لام العهد واخرى للجنس وتسمى لام
الحقيقة وذكروا ان العلم الشخصى ما وضع
الصفحه ٥٣ : فان زيدا المشخص فعلا بهذا المشخص الخارجى الجزئى
الحقيقى مطلق بالنسبة الى حالاته من قيام وقعود ونوم
الصفحه ٦٣ : الاستعمال
اعم من الحقيقة مع ان المراد فى الرواية الاولى هو خصوص الصحيح بقرينة انها مما
بنى عليها الاسلام ولا
الصفحه ٢٠٦ : بالملازمة (فافهم تذنيب لا يخفى ان اطلاق الواجب
على الواجب المشروط بلحاظ حال حصول الشرط على الحقيقة مطلقا
الصفحه ٤٣٥ : الاستعمالات فى المعانى المجازية بالنسبة الى المعانى الحقيقية فكون لفظ
كل مختصا بالعموم امر قطعى (ومعه
فلا يصغى
الصفحه ٤٤٣ : منها ما
هو مغاير للمعنى الحقيقى بحسب نفس الحقيقة كالحيوان المفترس والرجل الشجاع او فى
مشخصاتها كمتحدى
الصفحه ٤٤٨ :
المخل لذكرنا شواهد جمة ولعمرى ان ما ذكرنا لمطلب شريف دقيق حقيق بالتروى
فيه والتحقيق جدير باطالة
الصفحه ٤٦٥ :
منجزا بمعنى بعثه او زجره بالخطاب فعلا (وكذلك لا ريب فى عدم صحة خطاب المعدوم
بل الغائب حقيقة بل وعدم
الصفحه ٤٧١ : اريد به المعنى الحقيقى بالنسبة الى التربص والمجازى
بالنسبة الى الرد يلزم استعمال اللفظ فى معنييه
الصفحه ٤٧٢ : (ويرجع الى ما يقتضيه
الاصول) اللهم (لا ان يقال باعتبار
اصالة الحقيقة تعبدا حتى فيما اذا احتف بالكلام ما
الصفحه ٤٨٨ : ان الوضع للحقيقة المعهودة يلزمه عدم امكان الصدق على الافراد
الخارجية لعدم معقولية تحقق ما لا موطن له
الصفحه ٧٦ : الحقيقة او المجاز ولو لا امتناعه) عقلا (فلا وجه لعدم جوازه) يمكن الركون اليه (فان) ما ذكره بعض المحققين من