الصفحه ٩٤ : الآثار والمسببات باى لفظ كانت من اى مادة
كان اشتقاقها لا يعقل اتصاف الذات بها وجريها عليها حقيقة عقلا
الصفحه ١٠٢ : احدها ان يكون اخذ العنوان لمجرد الإشارة الى ما هو فى
الحقيقة موضوعا
الصفحه ١١٠ : انه مز في انه خبر واحد حقيقى
والتعدد اللفظى انما هو لاقتضاء الصناعة ذلك لا لتعدد القصد ولو كان الامر
الصفحه ١١٣ : بفصل حقيقى ضرورة بطلان اخذ الشيء فى لازمه وخاصته) بخلاف التالى فى الشرطية الاولى لابتناء فساده عند
الصفحه ١١٤ : تمام حقيقة الموضوع والمحمول امرا ثالثا كالكاتب
ضاحك فان تمام حقيقتهما الانسان والحمل فيهما ذاتى (لما
الصفحه ١١٦ : الانسان جسم او ناطق فان الانسان مركب فى الخارج حقيقة من بدن
ونفس لكن اللفظ انما وضع بازاء المجموع من حيث
الصفحه ١١٧ : ووجودا فهما جزءان خارجيان فان اعتبرا لا بشرط فهما جزءان عقليان
فى ظرف الحد وتمام الحقيقة فى ظرف الخارج
الصفحه ١١٩ : حقيقيه من
كل وجه فصفات البارى تعالى وان كانت عين ذاته إلّا انه يكفى فى تغايرها تغاير
مظاهرها وآثارها ولا
الصفحه ١٢٥ : لنفى وجود [حجة] مطلقا (على انه على نحو الاشتراك اللفظى او
المعنوى او الحقيقة والمجاز و) لا حاجة لنا الى
الصفحه ١٣٣ : لهذا اللطف بل تريد حقيقة ان يفعل ليكون عقابك له بحجة فتتركه حتى
يقع منه الفعل فانظرا فانت جبرته على
الصفحه ١٣٥ :
مقارنتها لارادة الفاعل ولو عرفت حقيقة الامر ما قلت الذى قلت فان تعلق ارادته
تعالى بوقوع الفعل معناه تعلقها
الصفحه ١٣٩ : قبيل الاول وهذا حقيقة ما عناه الفحول من محققى الحكماء
بقولهم ان الانسان فى حال كونه مختارا فى افعاله
الصفحه ١٤٥ : الطلب كون المنشا بالصيغة
فى الخطابات الإلهية الشرعية هو العلم وهو بمكان من البطلان لكنك غفلت عن) حقيقة
الصفحه ١٥٨ : والذى يكفى عنه شيء آخر فيه محذور الأخذ ولا ضير فى ذلك (فتأمل فيما ذكرناه فى
المقام تعرف حقيقة المرام كى
الصفحه ١٨٠ : ء التعبير فى الآية بلا جناح فافهم فانه دقيق
وبالفهم حقيق ولان شئت قلت ان فعلية الامر بصلاة الظهر قصرا موقوفه