الصفحه ٢٥١ : لعدم وقوع ذى
الغاية على ما هو عليه من المطلوبية الغيرية ولا يلزم ان يكون الغاية مطلوبة بطلبه) اى طلب ذى
الصفحه ١٠٣ : وقولهم يجوز للمغصوب منه الصلاة فى
المحل الذى غصب منه وغير ذلك (ثانيها
ان يكون) اخذ العنوان (للاشارة الى
الصفحه ٢١٣ : يعقل ان تجب مقدمة
بالوجوب الغيرى الا بعد وجوب ذيها ولذا اشكل عليهم الامر فى الواجبات المضيقة
بالنسبة
الصفحه ٣٠٢ : (فى مثل ما اذا كان
للاكثر وجود واحد لم يكن للاقل) الذى (فى ضمنه وجود على حده) ومستقلا (كالخط الطويل
الصفحه ١٠ : التعيين نعم هذا يصلح تعريفا للوضع
بمعنى الموضوعية لا بمعناه المصدرى وكأن الذى دعاه الى هذا التمحل تصحيح
الصفحه ١٧ : جزئيا ذهنيا
كالمعنى الحرفى لا محاله وكيف يعقل ان لا يكون كذلك بهذا اللحاظ الذى لا يمكن
تعدده فى آن واحد
الصفحه ٩٦ :
القيل (لو
سلم) انه على
الحقيقة وليس بمبالغة كما هو كذلك (فانما هو لاجل تعدد المعانى المجازية
الصفحه ٣٩١ : على
خلافه قرينة من حال او مقال] والذى ينبغى ان يقال فى تحقيق محل النزاع فى المسألة
هو ان أداة الشرط
الصفحه ١٩ : ونهايته فلا تفهم من قولهم من للابتداء والى للانتهاء الا
هذا المعنى فاذا احطت خبرا بذلك علمت بالضرورة ان
الصفحه ٣٧٦ : ) ان اريد
بقائها على معناها اللغوى وان اريد به التمامية شرعا الذى لا يصدق عليه التمامية
لغة إلّا بنحو
الصفحه ٢٤٣ : المقصود قصد التوصل الفعلى وإلّا لكان عين الاشتراط بالارادة الذى كان
بديهى الفساد ومن ذلك تعلم انه لو كان
الصفحه ٢٩١ : اشكال فى الجواز لخروجه عن موضوع المسألة واما اذا كان الشرط من
حيث توجيه الامر الى المكلف كالعقل والبلوغ
الصفحه ٣٧٧ : والمتكلم فيما يحومان حوله تعرف (ان الامر) الذى هو الموضوع لاثر الصحة قد يكون مجمع الرأيين وذا
الاثرين وقد
الصفحه ٤١٤ : وعقابا فاين الاثر الذى يحدث بحدوث الوجوب وهو غير الوجوب فقد اتضح
لك مما حققناه (انه) لا وقع لهذه
الصفحه ١٠٧ : العنوانى اختلف الفارابى والشيخ فى
ان ثبوته لذات الموضوع بالفعل او بالامكان فيلزم دخول العرض العام فى الجنس