الصفحه ٣٨٦ : فالموصوف اولا وبالذات هو المدلول لا الدال وكيف
كان فالاخذ انما يكون بالحرمة المولوية (وقد عرفت انها غير
الصفحه ٩١ : عرفت من ان لازم معنى الوقوع فيه
زمن ما مشترك بين الثلاثة حيث يطلق (كيف لا وقد اتفقوا على كونه مجازا فى
الصفحه ٤٩ : المكان
والزمان الخاصين بالكيفية المخصوصة فالظهرية مثلا مفهوما مصنفة وبمصداقها الخارجى
الذى يقع فيه ذلك
الصفحه ٢١ : قوله له وانت تدرك ذاتك وهى مانعة للشركه بذاتها
فليس هذا الادراك بالصورة فقلت ادرك مفهوم انا فقال مفهوم
الصفحه ٤٧٨ : العمل
بالخاص مع انه كورود الخاص كذلك) وقد حمل على النسخ لوضوح الفرق بين المقامين وذلك (لصيرورة الخاص
الصفحه ٢٥٤ :
للترك
الخاص فله فردان وذلك لا يوجب فرقا فيما نحن بصدده كما لا يخفى قلت وانت خبير بما
بينهما من
الصفحه ٤٨٢ :
ثم
لا يخفى عليك ثبوت الثمرة بين التخصيص والنسخ ضرورة انه على التخصيص يبنى على خروج
الخاص عن حكم
الصفحه ٣ :
اربعة عشر عددا ميمونا كما سيأتى إن شاء الله تعالى (الاول) من تلك الامور لا يخفى (ان
موضوع كل علم
الصفحه ١٠ : لوضعه له بلا واسطة وفى كل حصة من حصصه
الموجودة بالوجود الخاص لوضعه لها بواسطة وضعه للمعنى العام (ثانيها
الصفحه ٧٥ :
النوع الخاصة ومنها ما ذكر من ان المجاز باب واسع وهذا غريب فان الوضع
الجديد للمعنى اقل مئونة من
الصفحه ٣٨ : كان مما يقبله الطبع ولا يستنكره وقد عرفت سابقا انه فى الاستعمالات الشائعة فى
المحاورات ما ليس بحقيقة
الصفحه ٧٩ : معانى بطونه ان لحروفه تاليفات خاصه يوشك ان لا تتناهى لها معان وخواص وآثار
كما شهد بذلك جملة من الاخبار
الصفحه ٢٩٤ : حيث يرى اذا راجعه انه لا غرض له فى مطلوباته الانفس
الطبائع ولا نظر له الا اليها من دون نظر الى
الصفحه ٣٥ :
غير شايع من المطلق وقد تبادر الشائع فاذا كان اعم فلا دلالة للعام على الخاص بوجه
(ثم
انه قد ذكر الاطراد
الصفحه ٤٥٢ : الا فيما قطع بخروجه
عن تحته) لاطلاق
موضوعه وعدم حصول التقييد له بهذا الخاص (فانه على الحكيم القا