الصفحه ٣٤٩ : للخروج ليترك [فمن لم يشرب الخمر
لعدم] اداء شربها
الى [وقوعه
فى المهلكة التى] لا محيص له غير انه (يعالجها
الصفحه ٤٥٤ : الامام عليهالسلام فاذا شك المكلف فى ايمان بعض جاز له لعنه ايضا بل يمكن
استكشاف عدم ايمانه من شمول مثل
الصفحه ٢٠٠ : ء
قلنا بكون الموضوع له او المستعمل فيه فى الهيئة عاما كما هو الحق او خاصا ضرورة
ان اللفظ المطلق اذا اريد
الصفحه ٣٣٢ :
فى
مواضعها مطلقا اما القسم الاول) وهو ما ليس له بدل الخالى عن المندوحة المشترك الورود
على
الصفحه ٥٠٥ : المقام لا معنى
له كذلك الشياع بهذا المعنى الذى عرفته لا معنى له فيما كان الشياع فيه افراديا
كما لا يخفى
الصفحه ٣٤٧ : ومثلها القصود التى تنبئ عن كونه
معارضا لمولاه وهذا لا دخل له فى اصل الخروج وكذلك مثال الخمر واما الندم
الصفحه ٢١٠ :
او استقباليا بل قول هذا القائل لا معنى له حتى فى الحالى فانه ان اراد من
عدم الانفكاك ان مجرد طلب
الصفحه ٣٤١ : الاجماع فان كان معقده عنوانين بما هما كذلك فالمرجع فى
دلالتهما العرف ايضا وان لم يكن كذلك فلا دخل له فى
الصفحه ٢٢١ : القرب
منه ضرورة ان المحبوب النفسى قد يجب بالغير كالطهارة والصلاة فالمعرفة بالله هى فى
نفسها غاية الغايات
الصفحه ٢٤٣ : المقامين وما كنا قبل ذلك قد راجعنا كلام شيخنا العلامة اعنى الله
تعالى مقامه بل تكلمنا فى المسألة حسبما حكم
الصفحه ١٩ : فيما له التأصل فى الوجود فعلم
ان الوضع فيها عام بمعنى انه تصور الواضع مبدئية كل مكان لكل شيء من كل
الصفحه ٨٤ : قيام المبادى
بها] اى بالذوات
قيام صدور او حلول ان نسبت الى الفاعل وقيام وقوع عليه او به او له او فيه
الصفحه ٢٥٩ : ولو عقلا (كما لا يخفى) قلت هذه المناقشة ضعيفه جدا ضرورة ان الثمرة تتحقق ولو
فى صورة من صوره بحيث لا
الصفحه ١٠ :
ان اللفظ اذا عين لشيء تعين لا محالة فيحصل فيه جهتان فان كان المعين فاعلا
بالارادة نسب الوضع الى
الصفحه ١٣٧ : المانع وعدمه فلله فى كل علة وسبب المشيئة ثم اعلم ان جميع
ما فى الوجود من فعل موجود لا بد له من علة تفيض