الصفحه ٣٨٧ :
لله وكان النكاح بغير اذن السيد معصية له ولله لحرمة النكاح عليه بغير اذن
السيد توهم انها الحرمة
الصفحه ٤١٧ : له باجتماع الامثال فى الموضوع المتحد مثلا (فلا وجه لما عن الفخر
وغيره من ابتناء المسألة على انها
الصفحه ١١٠ : وجه ستعرفه فيما يأتي من كلام الفصول فى تنظيره فيما
قاله هنا على انه غير تام وثالثا ان ما ذكره فى صورة
الصفحه ١٠٩ : وكان القيد) وهو له الضحك (خارجا) عنه (وان كان التقييد) به (داخلا) فيه (بما هو) اى التقييد (معنى حرفى
الصفحه ٢٠٥ : وثانيهما ما اخذ على نحو الاتصاف بالوجوب قبل الحصول والثانى على قسمين
احدهما ما كان له الدخل فى وجوده بعد
الصفحه ١٠٢ : اقتصر عليه والسر ان
الضرب على نوعين نوع له اثر فى المضروب ونوع لا اثر له بخلاف القتل ولذا لا يصح
السلب
الصفحه ١١٢ : مطابقته للواقع هذا اذا لوحظ بشرط ثبوته فى الواقع
فعلا واما اذا لوحظ الواقع فى كيفية ثبوت الموجه له امكن ان
الصفحه ٣٣٥ : الجميع على المولوية
والتفكيك تحكم بحت من غير فرق بين ما له البدل وما ليس له البدل لتحقق القسمين فى
ذى
الصفحه ٤٨٣ : اصطلاحات اهل المعقول وكيف كان فيكون الموضوع له اسم الجنس هو
الماهية المجردة عن كل قيد فى غاية الوضوح (وذلك
الصفحه ٤٩٦ : ومثلها العمومات الواردة فى صدر الاسلام ثم وردت
مقيداتها ومخصصاتها تدريجا الى زمن الحجة عجل الله تعالى
الصفحه ٧٢ : العبادات نفسيا فى التسمية باساميها وكذا فيما له دخل فى
تشخصها) ان كان على
وجه الشرطية وعدم دخول التقييد لا
الصفحه ٤٨٨ : ذلك اللحاظ مستلزما لاخذه
قيدا فى الموضوع له لفظ زيد لبطل الوضع وللزم من وجوده عدمه لعدم معقولية وجود
الصفحه ٤٥١ : متبع فيما له ظهور منعقد وإلّا فلا ضرورة عدم معارضته بشيء بل هو
كالتخصيص بزيد ثم بعمرو مع الشك فى تخصيصه
الصفحه ٤٨٥ :
العلميه اخذه قيدا فى الموضوع له كذلك التعين الموجود فى معنى العلم الجنسى
لا تستلزم العلميه اخذه
الصفحه ٧٦ : ان الوجه فى ذلك هو (اعتبار الوحدة فى
الموضوع له) غير وجيه بل (واضح
المنع) وذلك لانه لا
مانع حينئذ من