الصفحه ٣٠ : حملا واسنادا فى المحاورات العرفية مقطوعا بعدم كون
اطرافه مراده سلمنا له تماميته المطلوب وانى له بذلك لا
الصفحه ١٧٢ : كان له الاتيان قبل اتيانه الاول بدلا عنه) والسر فى ذلك ان الاتيان بالماء كان من مقدمات فعل
المولى وهو
الصفحه ١٥٧ : الامتثال الذى عرفت عدم امكان
اخذه فيه بديهة) وفيه اولا ان كون الفعل له تعالى ايضا لا يعقل اخذه كقصد
الصفحه ٣٣١ : لم يكن بعنوانين
وبوجهين فهو ايضا لا بد له من التقصى عن اشكال الاجتماع فيها سيما اذا لم يكن هناك
الصفحه ٤٢٦ :
مفهومهما كليان فاذا قال لا واجب الوجود اولا موجود لذاته إلّا الله فقد اقر
قائلها بانحصار هذا الكلى فى فرد
الصفحه ٣٠٧ : ء قطعا ونفس هذه القرينة كاشفة عن كيفية الغرض وان كان قد
جعل له ولاية مستقلة وسلطنة مطلقة فى جهة من الجهات
الصفحه ٢٢٧ :
وانما له نسبة وارتباط بما فيه تلك الجهة فبنسبته وارتباطه تلحقه من ذلك
الحسن والقبيح المنسوب
الصفحه ١٨ : (يكون
موجبا لعدم جواز استعمال احدهما فى موضع الآخر) لعدم امكان تصادقهما مع هذه الحال (وان اتفقا فيما له
الصفحه ٣٣٤ : المامور بها فى حد نفسها اذا كانت مع تشخص) وسط (لا يكون له) معها (شدة الملاءمة ولا عدم الملاءمة لها
مقدار
الصفحه ٤٤٥ : له إلّا انه مع الاتصال لم ينعقد له ظهور الا فى غير افراد المخصص بخلاف
المنفصل وانعقاد الظهور فى
الصفحه ٢٢ : ولذا ليس فى كلام القدماء من كون الموضوع له او المستعمل فيه خاصا فى الحرف
عين ولا اثر وانما ذهب ذهب اليه
الصفحه ٢٠ : يحكى به المخبر ثبوت
القيام له فى الخارج والانسان كلى وضع لان يحكى به ثبوت الكلية له فى الذهن وهذه
الصفحه ١٠٥ :
باعتبار تلبسها بالمبدإ واتصافها به) وانه (غير مركب وقد افاد فى وجه ذلك ان) المشتق لو كان معناه شيئا له
الصفحه ١٠٧ : عليهم نضير ذلك فى الجنس فان مفهوم الحيوان شيء ثبت له
الحيوانية وان كان اللفظ جامدا وفى هذا الوصف
الصفحه ٣٦٥ : البراءة والاشتغال كما فى دوران الامر بين
الوجوب والحرمة التعيينيين لا فيما يجرى) لعدم المعارض له (كما فى