الصفحه ١٤١ : الواقع وثبت له حكم المتجرى وقد
حققنا فى محله ان عدم المصادفة للواقع ان كان لاتفاق المانع استحق العقاب وان
الصفحه ١٣ : المتوهم تربيع القسمة (ثم انه) لا يخفى ان جميع ما ذكر فى تقسيم الوضع والموضوع له
انما هو بحسب الوجود الذهنى
الصفحه ١٢ : فان عم جميع
المعانى على نحو العموم الشمولى فى العام اللفظى فهو الوضع العام والموضع له الخاص
والسبب فى
الصفحه ٣٨٦ : مستتبعة للفساد) من حيث هى (لا لغة ولا عرفا) فى خصوص المعاملات (نعم ربما يتوهم استتباعها له شرعا من
جهة
الصفحه ٣٠٦ : بعد انقطاع الوقت عند الشك لا شك فيه كما حقق فى محله
وسيجيء تحقيقه إن شاء الله تعالى وقد اعترف به
الصفحه ٨٩ : استعمالا له فى غير ما وضع له وان كان) استعماله كذلك (بغير ما) اى بغير اللحاظ الذى (وضع له) وهو لحاظه فى
الصفحه ٤٠٠ : مورد المتعلق فقد عرفت انه عقلى مطلقا ولو قيل بعدم المفهوم فى مورد صالح له) وممكن فيه بل لا خصوصية لهذه
الصفحه ٣١ :
وهو كون المتكلم مريدا له (و) يعلم ايضا (تفرع الكشف) بالكلام الظاهر فى كون المعنى مرادا (على
الصفحه ١٣٩ : التى عليها طبع بما اهمل من اتباع عقله
وتوغل فى اتباع نفسه ليس له اهلية القرب لم يشاء وجود تلك المقدمات
الصفحه ٤٨٩ : ان معهودية المدخول حاصلة قبل الدخول لانها شرط فى كل
معنى وضع له لفظ يدل عليه وإلّا لم تحصل الدلالة
الصفحه ١٤٩ : المشبه به فشبه الاخبار عن وقوع الفعل بطلب وقوعه
فى كونه مطلوب الوقوع واثبت له لازم المشبه به وقد عرفته
الصفحه ٣٧ : اللفظ
لهذا المعنى (كذلك
يحصل) بانشائه
الفعلى وانما يكون ذلك (باستعمال
اللفظ فى غير ما وضع له) بحيث يكون
الصفحه ٧٠ : و (يحصل
له به مزية) توجب صعوده كالصلاة فى المسجد مثلا (او) الى عنوان ادنى ويحصل له به (نقيصة) توجب نزوله
الصفحه ١٤٠ : فيه جميع جهات علية الوقوع ما عدا عدم المانع منه تعالى
بارادة العبد اى جبر فيه للعبد واى قهر له على
الصفحه ١٣٨ : كفورا فاذا هم العبد بالمخالفة فلا بد له من تصور الفعل الذى هم بفعله
له وقد يخطر فى باله بلا اختيار وبعد