الصفحه ٣١٨ :
فى القولين على القولين واحد (فكما ان وحدة الصلاتية والغصبية فى
الصلاة فى الدار المغصوبة وجودا غير
الصفحه ٤١٨ :
واحد) كما فى قوله اذا بلت فتوضأ قبال مرارا (لم يوجد الا السبب
الواحد) وهو البول (بخلاف الاول) وهو
الصفحه ٤٣٧ : انما يفيده
اذا اقتضته قرينة الحكمة) كما فى أحل الله البيع والمطلقات يتربصن (او قرينة اخرى) من حال او
الصفحه ٥١ : تمت صلاته نعم انما يرد
عليه ان الخصوصية المميزة للفرد الصحيح عن الفاسد المشخصة له ان كانت داخلة فى
الصفحه ٥٢ : يكاد يكون) شيء منها (موضوعا) له ذلك اللفظ (الا ما كان جامعا لشتاتها وحاويا
لمتفرقاتها) كما عرفت فى
الصفحه ٧٧ :
الفرد (والشيء
بشرط لا) كالمطلق بشرط
لحاظ عدم وجوده فى ضمن الفرد (كما
لا يخفى) قلت لا يخفى
عليك ان
الصفحه ٩٧ :
فى الاذهان لعله لاجل (انسباق
خصوص حال التلبس من الاطلاق) لا لكونه حقيقة فيه بخصوصه ولا يلزم فيه
الصفحه ١٠٤ : والله العالم من كان ظالما ولو انا ما فى زمان سابق لا ينال عهدى ابدا
ومن الواضح ان ارادة هذا المعنى لا
الصفحه ١٣١ :
الدليل هو مغايرة الارادة الطلبية للطلب الانشائى فهو لا يجدى فى دعوى
التغاير نفعا اما عدم كون
الصفحه ١٨٩ : دل الدليل على قابلية عقد غير المالك للنقل اذا رضى
المالك كان الشرط فى تاثيره اجازة المالك بعده اذ لا
الصفحه ٢١١ : نحو امر متأخر عنه بالزمان ولا يتفاوت طوله
وقصره فيما هو ملاك الاستحالة والامكان فى نظر العقل الحاكم فى
الصفحه ٢١٩ : اعلى الله مقامه (وانت خبير بما فيهما
اما) ما فى (الاول فلان مفاد
اطلاق الهيئة وان كان شموليا بخلاف
الصفحه ٢٨٩ : عقلا الا
امتناع الاجتماع فى عرض واحد لا كذلك) اى مترتبا (فلو قيل بلزوم الامر فى صحة العبادة ولم
يكن فى
الصفحه ٣٢٩ : الخارج وعدم تعدده ضرورة عدم كون العنوانين المتصادقين عليه
من قبيل الجنس والفصل له وان مثل الحركة فى دار
الصفحه ٣٤٢ : ) ومؤاخذا (عليه وعصيانا لذاك الخطاب ومستحقا عليه
العقاب لا يصلح لان يتعلق به الايجاب وهذا فى الجملة مما لا