الصفحه ٢٣٥ : بتعلقه لا قبله على ما اوضحنا لك الكيفية فيه فقد انقدح لك بهذا التحقيق ما
فى قوله اعلى الله مقامه (فان
الصفحه ٣٠٥ : ء الحكم عن غير محل القيد (نعم لو كان التوقيت
بدليل منفصل لم يكن له) اى للدليل المنفصل (اطلاق) فى دلالته
الصفحه ٣٦١ :
متكفلين
للحكم الفعلى فيكون) حاصل المقام ونتيجة المرام هو التساوى بين (وزان التخصيص فى مورد
الصفحه ٣٩٧ : الصنف قده فى آخر الجواب عنه الى ذكر
النفسى مع انه لا دخل له بالسئوال المذكور وقد تقدم حديثه سؤالا وجوابا
الصفحه ٤١١ :
صناعة ولفظا كما هو ظاهر القضية المذكورة وان شك فى ذلك او علم ان كلا منها
شرط على حده ويكون حذف
الصفحه ٤٩٣ : بعينه قيد فى الموضوع له والظاهر بل المقطوع به انه لم يرد
احد ذلك ولا ارادوا ايضا من قولهم انها الفرد
الصفحه ٥٠ : بين المتباينين او الاقل
والاكثر كالطهارة المسببة عن الغسل والوضوء فيما اذا شك فى نفسهما او فى اجزائهما
الصفحه ١١٥ : من حيث صلوح مفهومه للحمل كالجنس والفصل الملحوظين لا
بشرط وان مبدأه فى عدم صلوحه له كالجنس والفصل
الصفحه ٢٠٦ :
للعقل فى لزوم التحرز عما لا يؤمن من الوقوع فى ضرره واما القول بالوجوب
المقدمى فيها فبعيد جدا غير
الصفحه ٢١٨ :
وان
يكون راجعا الى المادة على نهج يجب تحصيله او) على نهج رجوعه الى الهيئة فى انه (لا يجب) تحصيله
الصفحه ٢٨٢ : الآخر ولذا ترى المكلفين جارين
على هذا المنوال فى الامتثال على ما تقتضيه فطرتهم فى معرفة التكاليف
الصفحه ٣٢٢ :
التفت الى ذلك فهو غير معذور مطلقا لعدم امكان قصد القربة حال الشك
والالتفات الى تقصيره فى السؤال
الصفحه ٣٤٣ : فى مال الغير عدوانا فالاذن مع الانحصار كانه مقطوع بها حتى لو قال المالك
له اخرج من دارى وانت غير
الصفحه ٣٥٩ :
السعة وعدم الاضطرار فلم يعلم ان الصلاة فى غيرها اهم على وجه يتعين
الاتيان بها مع النهى عن غيرها
الصفحه ٣٩١ :
شجاع ومنها استعمالها فى بيان علة وجود مدخولها كقولهم ان كان النهار
موجودا فالشمس طالعة ان حمل