الصفحه ٤٠١ : المعلق عليه) اى على الشرط (وقد عرفت بما حققناه فى معنى الحرف
وشبهه ان ما استعمل فيه الحرف عام كالموضوع له
الصفحه ٣٥ :
فى كل من الطرفين [والموقوف
عليه] من الجانبين [بالاجمال والتفصيل] وقد عرفت ما فيه [والإضافة الى
الصفحه ٧٨ : الاكثر) بل من باب استعمال اللفظ فى معنى واحد مركب من جزءين
قد وضع له اللفظ على هذا النحو (لان
هيئتها انما
الصفحه ١٦١ : امتثاله او لم يبادر وهو الحينى اى المحتاج وجوده الى حين ما
والذى لا بد فيه من المبادرة هو الفورى او اخذ
الصفحه ١٩٢ : المفترق وحدود كل واحد مشخصة له بما هو عليه فى
الوجودين فلا يرد عليه شيء مما افاده نعم ما افاده من ان
الصفحه ١٩٧ : فيه فعلا فالاجازة محدثة
لتأثيره من حينه لانه بها تحدث تلك الخصوصية فى العقد الموجبة للتاثير فلا منافات
الصفحه ٣٢٠ : والامتناع اذ لا
موضوع له بعد ما عرفت من ان موضوعه ثبوت المقتضى فى الطرفين وانما يكون من باب
التعارض ويعمل
الصفحه ٣٢٣ : القبح المجهولة فعلا فى الحسن المعلوم الجهة قبحا بل يبقى
على حسنه وكذا العكس يناقض ما تقدم منه فى مقدمة
الصفحه ٣٦٩ : تشريع فيها لو توضأ منهما احتياطا فلا حرمة فى البين غلب جانبها) نعم لو كانت الحرمة ذاتية كما ذهب اليه
الصفحه ٣٧٨ :
يكون مصداقا له انحصر الكلى فيه او كان هناك مصداق آخر (وعدمها واما الصحة
بمعنى سقوط الفضا
الصفحه ٤١٥ :
القرينة العقلية مطلقا او العرفية فى بعض المقامات (مع ما فى) الالتزامين (الاخيرين) وهما الالتزام
الصفحه ٤٢ : عرفت من صحة تقارن الوضع والاستعمال
فى حال كونه انشاء له بالفعل فتأمل (و) اما (اصالة عدم النقل) فلا تثبت
الصفحه ٥٦ : قال ايده الله تعالى (وقد انقدح بذلك ان الرجوع الى البراءة
او الاشتغال فى موارد اجمال الخطاب او اهماله
الصفحه ٢١٦ : للمشروط
بوجوده العلمى الموجب له وجوب الوجود فى زمانه (وتنجزه) ايضا (بالقدرة عليه بتمهيد مقدمته فيترشح منه
الصفحه ٢٣٠ : ء الله تعالى فلو نوى ان يتوضأ غافلا عن الصلاة صح وضوئه وصح دخوله فى الصلاة
بخلاف ما لو غفل عن قصد اصل