الصفحه ٢١٥ : تكون موردا للتكليف كما اذا اخذ) ما له الدخل فى الواجب (عنوانا للمكلف كالمسافر والحاضر) والحائض والطاهر
الصفحه ٢٣٦ : بما هو امر لا بما هو مشروع فى اطاعة الامر النفسى لا يوجب
قربا اذ ليس موافقته كذلك موافقة للامر الغيرى
الصفحه ٣٠١ : يخفى
فالواجب التخييرى منحصر فى صورة واحدة وهى ما اذا كان الغرض واحدا والمحصل له
واحدا غير ان افراده
الصفحه ٣٩٥ : كون كل نحو من انحاء الترتب
واللزوم محتاج فى تعينه الى القرينة كالنحو الآخر لا وجه له فان اطلاق لزوم
الصفحه ٤٢٨ : انه (لو كانت الدلالة فى طرفه بنفس الاستثناء
لا بتلك الجملة كانت بالمنطوق كما هو ليس ببعيد) هو الاقرب
الصفحه ٤٧٨ :
حضور وقت العمل به لكون غلبة التخصيص موجبه للظن به (إلحاقا له) اى للمورد المشكوك (بالغالب إلّا انه
الصفحه ٤٩٤ : تعريفهم له بما دل على شايع فى جنسه وفسر الشائع بالحصّة المحتملة لحصص كثيرة
فلا يشمل اسم الجنس كما هو واضح
الصفحه ٦٥ : فيكون المتعلق هو الفاسدة
وهو المطلوب هذا فى جانب صحة المنذور وهو الصلاة واما فى جانب صحة النذر فنقول ان
الصفحه ٨٧ :
مستعمل فى معناه الحقيقي لم يتغير ولم يتبدل كما اذا قلت وجد الزمان او علم
الله او يعلم الله وهكذا
الصفحه ٩٥ : تضاد مبدئهما (كما لا يخفى وقد يقرر هذا وجها) مستقلا ودليلا (على حده ويقال لا ريب فى مضادة الصفات
الصفحه ٢٤٠ :
واحدا فالضرب الذى له فى الواقع شأنية تاثير الادب والتصرف فى ملك الغير الذى له
فى الواقع شأنية ترتب
الصفحه ٣٦٢ :
وتابع له فاذا قيل اكرم كل رجل كريم كان الرجل البخيل كغير الرجل فى خروجه
موضوعا وحكما (فيختلف
الصفحه ٣٧٦ : ) يكون (كذلك لاخلال بعض ما
يعتبر فى ترتبه) شرعا (اما
ما لا اثر له شرعا او كان) اثره الصحة دائما بحيث كان
الصفحه ٤٢٥ : مثل التركيب مما علم فيه الحال لا دلالة له على مدعاه اصلا كما لا
يخفى) قلت تسليم
ذلك وحمله على انه مع
الصفحه ٦ : لا يوجد له ذلك على النحو المذكور فى علم من العلوم
ومع ذلك (فلا) ضير فيه (ويصح) ان يشار اليه (ويعبر