الصفحه ٢٧٠ : قائل ويحكم بخلافها وجد ان كل عاقل (الفصل الامر بالشيء
هل يقتضى النهى عن ضده او لا فيه
اقوال وتحقيق
الصفحه ٢٧٥ : الشفقة
على الولد الغريق وكثرة المحبة له تمنع عن ان يؤثر ما فى) القلب بالنسبة الى (الاخ الغريق من المحبة
الصفحه ٢٨٣ :
المتأخر سابقا نعم يمكن ان يقال ان العصيان لا يمكن ان يؤخذ شرطا فى السقوط
بوجوده العلمى وانما يكون
الصفحه ٢٩٣ : هو المحمول على الماهية التى لا نصيب ولا حظ لها فى
الجعل وانما هى معنى منتزع من ذلك الوجود عارض له
الصفحه ٤١٣ : محاله يسقط الامر
بامتثاله المذكور وموافقته وان كان له امتثال كل واحد منهما على حده كما اذا اكرم
الهاشمى
الصفحه ١٢٧ : ارادة
المعنى الاعم منه فى مقام تقسيمه وصحة الاستعمال فى معنى) لا تدل على الوضع له لانه (اعم من كونه على
الصفحه ١٨٢ : ) الحال (فى كون الاجزاء مقدمة له وسابقة عليه
بان المركب ليس الانفس الاجزاء باسرها) ولا يعقل ان يكون الشى
الصفحه ١٩٣ : مسبوقا او ملحوقا
وصفان مقارنان له عند تحقق ذات الشرط فى وقته فصح كشفه عن الصحة حين العقد وان لم
يكن صحيحا
الصفحه ٢٤٥ : بطلانه بحذافيره هذا مضافا الى ما افاده
المصنف طيب الله ترتبه واعلى درجته فى وجه عدم الاعتبار حيث قال
الصفحه ٣٤٦ :
فى مال الغير بغير اذنه معنى له واقع بنفسه وهو حرام وقصده بعنوان آخر لا يغير
واقعه ولا حكمه ومن
الصفحه ٣٧٠ : الاستصحاب وكلامه فى المقام مبنى على ذلك
وسيجيء تحقيقه إن شاء الله تعالى تنبيه قد عرفت من مطاوى كلماتنا ان
الصفحه ٤٤٧ : ارادتها ليست مشروطه بدلالة لفظ آخر او بعدمها نعم اذا تعقب اللفظ ما
له نصوصية او ظهور فى ان المتكلم قد اراد
الصفحه ٤٧٣ :
فى المعنى الموضوع له نادرا جدا كالمهجور فيكون الاطلاقى اقوى وهذا من الوضوح
بمكان فما افاده المصنف قده
الصفحه ١٤٣ : عليه فالعبد من هذه الجهة مختار فى الارادة بهذا المعنى
لان له وبيده الركون الى مانع مقتضيها عن تأثيره
الصفحه ١٦٣ :
المركب مادة وهيئة غير لحاظ كل من حيث هو كما هو واضح (فعليه يمكن دعوى
اعتبار المرة او) التكرار فى