الصفحه ١٤٦ : الصيغة فى مفهوم هذه
الاوصاف قسيما لمفهوم الطلب [وهذا
كما ترى] مما لا ينبغى
نسبته الى من له ادنى تحصيل
الصفحه ٣٧٣ :
بالدلالة فى العبادات والمعاملات ظاهره ان المدلول هو الحرمة الذاتية وليست
بموجوده فى العبادات وانما الموجود
الصفحه ٤٤٣ : قده اولا ليعلم ما له وما عليه
فنقول غرضه قده ان المعانى المجازية المستعمل فيها اللفظ على اقسام ثلثه
الصفحه ٤٨٦ : الاقسام) ملحوظة فى اصل الوضع ذهنا لا فى الموضوع له خارجا نعم
التعريف انما يكون (من
قبل اللام) الملحوظ فى
الصفحه ٤٩٧ : على ان يكون المطلق بما هو نص فى شمول كل فرد يندرج تحته غرضا له لتكون
نتيجة مقدمات الحكمة انعدام المطلق
الصفحه ١٦٨ : المعتبرة فى المامور به شرعا فانه عليه يكون على وجهه فيدا
توضيحيا) لانه لا يكون
له هذا الوصف اذا لم يكن على
الصفحه ١٩٨ : فى قبال جعل الوجوب معلقا فلاحظ ذلك المقام وما قبله
بيسير (الامر
الثالث فى تقسيمات الواجب منها تقسيمه
الصفحه ٤٥٣ : بتلك الكيفية مزيلا
للشك فى الفرد المشكوك فيقال لاستكشاف حال لمشكوك (فى مثل لعن الله بنى أمية قاطبة
الصفحه ٦٢ : التقديرين ولم اجد احدا تعرض لهذه الرواية فى المقام وانما
تعرضنا لها مخافة ان يظفر بها بعض القاصرين بحسب
الصفحه ٩٤ :
سيمر عليك (فى
اثناء الاستدلال على ما هو المختار له وهو اعتبار حال التلبس وفاقا لمتأخرى
الاصحاب
الصفحه ١٨٥ : فيه ايضا ملاك الوجوب الغيرى حيث انه لا وجود له غير وجوده وبدونه لا وجه
لكونه مقدمة كى يجب بوجوبه اصلا
الصفحه ٢٣٨ :
مشروطية وجوب ذيها بذلك واطلاقه بالنسبة اليه وقد عرفت التبعية فى مثل هذا
الاطلاق وهذا الاشتراط
الصفحه ٢٥٥ : وذلك كاستقبال جهة البيت فى
الصلاة مع انه اينما تولوا فثم وجه الله والكيفية الخاصة فى حذف الحصات عند رمى
الصفحه ٢٥٧ :
اعلى الله تعالى مقامه الى اصول هذه القسمة بقوله (والظاهر ان يكون هذا
التقسيم بلحاظ الأصالة
الصفحه ٢٦٠ : دخل له فى التوصل بالمقدمة المحرمة