الصفحه ٤٤٨ : (مزاحم) يزاحم (فيه ضرورة) ان غاية ما يتصور مزاحما له هو المخصص وهو عند التحقيق
غير مزاحم له فى المشكوك
الصفحه ٥٠٠ : اقتضى هذا الوجه (تجرده) اى تجرد المطلق (عن القيد مع تخيل وروده فى مقام بيان
تمام المراد) فحكم له
الصفحه ٥ : ايده الله تعالى (من ان تمايز العلوم
انما هو باختلاف الاغراض الداعية الى التدوين) وان اتحدت فيها
الصفحه ٤٣٣ : الخارج لا اختلاف فيه إلّا ان الواضع بلحاظ اختلاف
الاغراض والمقامات اخبارا وانشأ وضع له الفاظا فى مقام
الصفحه ٤٣٥ : العام فرع وضع اللفظ
له واختصاصه به وإلّا لم يكن تخصيصا فى المعنى الحقيقى الموضوع له اللفظ اللهم
إلّا ان
الصفحه ٤٥٠ :
الموضوعية له ولا يشمل الموضوع غيره (فخطاب لا تكرم فساق العلماء لا يكون
دليلا على حرمة اكرام من شك
الصفحه ١٥ :
مدعيا ان معنى قولنا الموضوع له او المستعمل فيه خاص انما هو بالنسبة الى
كلى فوقه وهو مفهوم الابتدا
الصفحه ٦١ : ما يستعمل فيه اللفظ ولو بالعناية) لا يقال قوله عليه الصلاة والسلام الصلاة عمود الدين
ان قبلت قبل ما
الصفحه ٦٩ :
قوام الماهية (فلا
مجال للتمسك باطلاقها فى عدم اعتباره بل لا بد من اعتباره لاصالة عدم الاثر بدونه
الصفحه ٢٧٩ :
ساعة بعثته دون ما دعاهم اليه فى باقى الاوقات وهى التى بقى جلها مخزونا الى ظهور
الحجة عجل الله تعالى
الصفحه ٤٢١ : جريانه فيه) ولا وجه له ظاهرا (ولعل وجهه استفادة العلية المنحصرة منه) بحيث يكون نفس السوم علة تامة لوجوب
الصفحه ٤٢٣ : كانت غاية له بواسطة
الموضوع والسر فى ذلك احتمال رجوعها الى ذات لموضوع فى الثانى وعدمه فى الاول كما
لا
الصفحه ٤٢٧ : فاعل فى مقام الا زيد
وخبر فى ما زيد إلّا قائم ولا رجل الا زيد ولا آله إلّا الله ومفعول فى ما ضربت
الا
الصفحه ٤٦٢ : المنفصل والضعف فى جانب المتصل
كما لا يخفى [إيقاظ
لا
يذهب عليك] انا قد اشرنا
الى ما افاده المصنف اعلى الله
الصفحه ٤٩ : الصنف مشخصة كما لا يخفى فلم يبق اشكال فى المسألة بحمد الله (و) ما ذكر (من الاشكال فيه بان الجامع لا يكاد