الصفحه ٣٢ :
والهيئات فنفاه فى الاول واثبته فى الثانى وهو الحق واليه ذهب الاستاد دام
ظله فقال (لا
وجه لتوهم
الصفحه ١٣٢ : ذلك من سائر الآثار كما سيجيء إن شاء الله تعالى عند التعرض لاحكام الوضع [نعم لا مضايقة فى
دلالة مثل
الصفحه ٢٢٠ :
العام) وان كان بدليا (يقدم على المطلق وان كان شموليا بلا
كلام) كما او قلت
أحل الله البيع وبع اى
الصفحه ٢٢٢ : ان يكون معنونا بعنوان حسن فى نفسه إلّا انه لا دخل له فى ايجابه الغيرى
ولعله) اى هذا
المعنى (مراد
من
الصفحه ٢٨١ : بعثيا فان
قلت ان ارادة الشارع بما هو شارع انما هى علمه بالمصلحة وهو موجود قطعا فى تكليف
كل من يعلم الله
الصفحه ٤٥٢ : مؤاخذة المولى) عبده (لو لم يكرم واحدا من جيرانه لاحتمال
عداوته له وحسن عقوبته على مخالفته وعدم صحة
الصفحه ١٤٨ :
بالعام قبل الفحص اذا كان فى معرض التخصيص كما هو كذلك عند المصنف ايده الله فيلزم
مثل ذلك فى المعنى الحقيقى
الصفحه ٩٠ : مقيدا بالاطلاق وإلّا لسقط التقييد وثبت التعارض بينهما دائما
فقولهم فى الاسم ما دل على معنى فى نفسه انما
الصفحه ١٤ : فيه والموضوع له فيها) اى فى الحروف (حالهما فى الاسماء) فى كونه مفهوما كليا وانما قلنا (ذلك لان
الصفحه ٣١٦ :
اصلا وجود المندوحة وعدمها ولزوم المحال بدونها محذور آخر لا دخل له بهذا النزاع
نعم لا بد من اعتبارها فى
الصفحه ٤٣٨ : وكل رجل عالم) واكرم الرجال واكرم الرجال العدول (قد استعملت فى العموم) الذى قد وضعت له (وان كان افراد
الصفحه ٤٨٧ : الجنس المعرف باللام وغيره هو الفرق بين
المطلق والمقيد لكون الموضوع له فى المعرف هو الحقيقة المعهودة وفى
الصفحه ٤١٦ : له حكومة عرفا على ظهور الاطلاق وان كانت جملها
منفصلة اذ لا يشك العرف فى ان قضية الشرطية مطلقا هو تعدد
الصفحه ٤٧٤ :
الكل
او خصوص الجملة الأخيرة او لا ظهور له فى واحد منهما بل لا بد فى التعيين من قرنية) فيه (اقوال
الصفحه ٣٠٢ : وذلك (فيما كان له فى ضمنه وجود) مستقل (كتسبيحة فى ضمن تسبيحات ثلاث) وثلاثة اشبار فى ضمن ثلثه ونصف فى