الصفحه ٢٧ :
الركون : اليه ولا لصحة الحكم فى القضية بلا واسطة حاك سندا يكون الاعتماد عليه
وستعرف قريبا إن شاء الله
الصفحه ٤٦ :
لافرادهما مثلها فى شمولها لكل سورة وفى معناها التى وضعت له من المركب الذى اوله التكبير
وآخره التسليم مثلها
الصفحه ٢٦٤ : شيئا له مقدمات اراد تلك المقدمات لو التفت اليها بحيث ربما يجعلها فى قالب
الطلب مثله) اى مثل ذلك الشي
الصفحه ٤٥٩ : عدم
التخصيص فى احراز عدم كون ما شك فى انه من مصاديق العام مع العلم بعدم كونه محكوما
بحكمه مصداقا له
الصفحه ٩٢ : الشك]) لو تعارضت الادلة فى النظر وتساقطت ولم يتعين ان
الموضوع له خصوص حال التلبس او ما يعمه وما انقضى
الصفحه ١٠١ : مجازا إلّا انه لا دخل له بما نحن فيه ومنه يعلم ان قوله ايده الله واما
لو اريد نفس ما وقع على الذات مما
الصفحه ١٦٦ : ء الله تعالى وقد عرفت مما حققنا فى افعال
العباد أن جميع التكاليف الشرعية من هذا القبيل لا بمعنى ان الغرض
الصفحه ٢٤٩ : التوصل الفعلى شرط فى الارادة لا فى المراد كما لا يخفى على
من له ادنى تأمل فيكون من قبيل شرط الوجوب فكيف
الصفحه ٣٩٦ : التعيين ليس فى الشرط له نحو
يغاير نحوه فيما اذا كان متعددا كما كان فى الوجوب كذلك) من تغاير النحوين (وكان
الصفحه ٣٣ : علامة له وان كانت هذه الصورة بنفسها صحيحة
واقعة فى الخارج كما ترى الانسان فى اثناء الاعمال الطويلة قد
الصفحه ٣١٩ :
المزاحمة
فتفطن التاسع انه قد عرفت
ان المعتبر فى هذا الباب ان يكون كل واحد من الطبيعة المأمور بها
الصفحه ٤٤٤ : مرجح
ولا مقتضى لظهوره فيه ضرورة ان الظهور اما بالوضع واما بالقرينة والمفروض انه ليس
بموضوع له ولم يكن
الصفحه ٤٩٥ : المبهمة وضعا وان الشياع والسريان كسائر الطوارى
يكون خارجا عما وضع له) طاريا عليه (فلا
بد فى الدلالة عليه
الصفحه ٨٥ :
إن شاء الله تعالى ومنها ما يدل بهيئته على الايقاع ويلزم الايقاع عقلا زمن
ما ظرفا له وهو مختص
الصفحه ١٤٢ : المرام ان نعلق ارادة الله
تعالى بوقوع الافعال المسبوقة بالمقدمات الاختيارية من العبد صحيح لا شك فيه ولا