الصفحه ٢٢٣ : به ما يحل
لهم منع ، والكراهة توسط بين القولين القسم الثاني ما لا محاولة لهم فيه كالقمح
والفاكهة فهو
الصفحه ٢٢٤ : معنى إلى ، فمن جعل إلى
بمعنى مع في قوله إلى المرافق وإلى الكعبين أوجب غسلهما. ومن جعلها بمعنى الغاية
لم
الصفحه ٢٣٠ : ، وهو قول
أشهب ، وقيل يصلب حيا ، ويقتل على الخشبة ، وهو قول ابن القاسم (أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٢٤٠ : ، أو من التصديق ، ووصفها بهذه
الصفة دون النبوّة يدفع قول من قال : إنها نبية (كانا يَأْكُلانِ
الطَّعامَ
الصفحه ٢٤٧ : ، وقول الزمخشري أحسن في المعنى (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ
الصفحه ٢٤٨ : اختلف على هذا هل هي منسوخة بقوله : وأشهدوا ذوي عدل منكم فلا
تجوز شهادة الكفار أصلا؟ وهو قول مالك
الصفحه ٢٥٨ : قوله : ينهون وينأون ضرب من ضروب التجنيس (وَلَوْ تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلَى
النَّارِ) جواب لو محذوف هنا
الصفحه ٢٦٢ : بِطارِدِ
الَّذِينَ آمَنُوا) [هود : ٢٩] وقوله
: (إِنْ حِسابُهُمْ إِلَّا
عَلى رَبِّي) [الشعراء : ١١٣
الصفحه ٢٦٦ : خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُن
فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ
الصفحه ٢٨٨ : قول أولاهم لأخراهم أو من قول الله تعالى لجميعهم (لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ) فيه ثلاثة
الصفحه ٢٩٠ : العرش ، وتأوّلها الأشعرية أنّ معنى استوى استولى بالملك والقدرة ، و [القول]
الحق : الإيمان به من غير
الصفحه ٣١٣ : فأبى ، فألحوا عليه حتى دعا عليه ألا يدخل المدينة ودعا عليه موسى
فالآيات التي أعطيها على هذا القول : هي
الصفحه ٣١٦ :
، لا في عبادة غير الله ، والقول الأول أصح لثلاثة أوجه : أحدها أنه يقتضي براءة
آدم وزوجه من قليل الشرك
الصفحه ٣٢٨ : قتل يوم بدر (وَأَدْبارَهُمْ) أي أستاههم ، وقيل : ظهورهم (وَذُوقُوا) هذه من قول الملائكة لهم تقديره
الصفحه ٣٣٦ :
النَّصَارَى
الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ