الصفحه ٦٧ : نعبد
والشريعة كلها في قوله : الصراط المستقيم ، والأنبياء وغيرهم في قوله الذين أنعمت
عليهم ، وذكر طوائف
الصفحه ٦٨ : أو
خبر ابتداء مضمر ، والنصب على أنها مفعول بفعل مضمر ، والخفض على قول من جعلها
مقسما بها كقولك : الله
الصفحه ٧٥ : : وأنتم تعلمون وحدانيته بما
ذكر لكم من البراهين ، وفي ذلك بيان لقبح كفرهم بعد معرفتهم بالحق ، ويتعلق قوله
الصفحه ١١٠ : وَالْأَقْرَبِينَ) كانت فرضا قبل الميراث ثم نسختها آية الميراث مع قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا وصية لوارث
الصفحه ١٢٢ : . لأنه تضمن معنى
البعد منهن ، ويدخل في عموم قوله الذين : كل حالف حرّا كان أو عبدا ، إلّا أنّ
مالك جعل
الصفحه ١٤٦ : صادق على كل قول ، أما اليهود فغلبوا يوم قريظة والنضير
وقينقاع ، وأما قريش ففي بدر وغيرها. والأشهر أنها
الصفحه ١٥١ : الله وحدها وهي قوله : كن لا بسبب آخر
وهو الوالد كسائر بني آدم (وَسَيِّداً) السيد ، الذي يسود قومه ؛ أي
الصفحه ١٥٣ : يبشرك أو ويكلم (الْكِتابَ) هنا جنس ، وقيل الخط باليد ، والحكمة هنا العلوم الدينية ،
أو الإصابة في القول
الصفحه ١٦٠ : (مُبارَكاً) نصب على الحال والعامل فيه على قول عليّ : وضع (مُبارَكاً) على أنه حال من الضمير الذي فيه ، وعلى
الصفحه ١٦٦ : التمييز (نُؤْتِهِ مِنْها) في ثواب الدنيا ، مقيد بالمشيئة بدليل قوله : (عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشا
الصفحه ١٦٨ : (لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ) قاله معتب بن قشير (٢) ، ويحتمل من المعنى ما احتمل قول عبد الله بن
الصفحه ١٨١ : (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ) قوله : من بعد يتعلق بالاستقرار المضمر في قوله : فلهنّ
الصفحه ١٩٧ : ) الآية ؛ قيل : المراد من اليهود من آمن بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أو بالقرآن المذكور في قوله تعالى
الصفحه ٢١٤ :
بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا
(١٤٨)
إِن
تُبْدُوا خَيْرًا
الصفحه ٢٢٢ : على الحال من ضمير الفاعل في علمتم ويقتضي قوله : علمتم ومكلبين أنه لا
يجوز الصيد إلّا بجارح معلم