الصفحه ٢٩٣ :
، فقولكم باطل ؛ فالجدال على القول الأول في عبادتها ، وعلى القول الثاني في
تسميتها آلهة ، والمراد بالأسما
الصفحه ٣١٢ :
أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ) الآية : في معناها قولان :
أحدهما أن الله
لما خلق آدم أخرج ذريته من صلبه
الصفحه ٣٤٣ : الزنديق ، وقد اختلف هل يقتل أم
لا (وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ) الغلظة ضد الرحمة والرأفة ، وقد تكون بالقول والفعل
الصفحه ٣٧٠ : وَأَهْلَكَ إِلَّا مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ
آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ
(٤٠)
وَقَالَ
الصفحه ٣٧٨ : : ١٥٨]
ويعضده عود الضمير عليه في قوله بإذنه (فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ
وَسَعِيدٌ) الضمير يعود على أهل الموقف
الصفحه ٣٩٣ : للجملة التي بعد ذلك وهي قوله :
أنتم شرّ مكانا ، والمعنى قال في قوله : أنتم شر مكانا وقال ابن عطية
الصفحه ٤١١ : بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ
الصفحه ٤٣٧ : نَفْسٍ) النفس هنا بمعنى الجملة كقولك :إنسان ، والنفس في قوله عن
نفسها بمعنى الذات المعينة التي نقيضها
الصفحه ٤٣٨ : : هذا حلال أو حرام بغير علم ، وانتصب الكذب بلا تقولوا أو يكون قوله : هذا
حلال وهذا حرام بدل من الكذب وما
الصفحه ٤٤٣ : عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا
(١٦)
وَكَمْ
أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ
الصفحه ٤٧٥ : قوله بعضهم على هذا لجميع الناس ، أو يريد بقوله يومئذ يوم كمال السد ،
والضمير في قوله : بعضهم على هذا
الصفحه ١٠ : الأقسام عبارات مختلفة ، تعرف
بها كل مرتبة وكل قول ؛ فأدناها ما أصرح بأنه خطأ أو باطل ، ثم ما أقول فيه إنه
الصفحه ٢٢ :
الصافات (قَوْلُ) و (قَوْلُ) [الصافات : ٣١]
وما يليهما ، وفي ص (اصْبِرْ) [ص : ١٧] (أَنَا نَذِيرٌ) [ص : ٧٠
الصفحه ٤١ : فيه قولان :
خزائن ، مفاتح قدّس يقدس من التنزيه والطهارة ، وقيل من التعظيم ، والقدوس : اسم
الله تعالى
الصفحه ٦٣ : .
الفائدة
الأولى : قراءة الفاتحة
في الصلاة واجبة عند مالك والشافعي ، خلافا لأبي حنيفة وحجتهما ؛ قوله