الصفحه ٩٥ : فَيَكُونُ) قال الأصوليون : هذا عبارة عن نفوذ قدرة الله تعالى : وليس
بقول حقيقي ، لأنه إن كان قول : كن خطابا
الصفحه ١٠٠ : )
________________________________________________________
وأما قول ابن عباس
: فتأويله بوجهين : الأوّل : أنّ : كنت بمعنى أنت ، والثاني : قيل : إن النبي
الصفحه ١١٣ : دون من لم يقاتل ، وذلك مقتضى هذه الآية ، ثم أمر
بقتال جميع الكفار في قوله : (قاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ١١٤ : كان منكم مريضا أو به
أذى من رأسه فحلق رأسه فعليه فدية (فَإِذا أَمِنْتُمْ) أي من المرض على قول مالك
الصفحه ١٢٣ : ؛ لأنّ قوله تعالى بعد ذلك (فَإِنْ طَلَّقَها) هو الطلقة الثالثة ، وعلى ذلك يكون تكرارا ، والطلقة
الرابعة
الصفحه ١٣٤ : عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
(٢٦٢)
قَوْلٌ
مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ
الصفحه ١٣٦ :
________________________________________________________
هي المعرفة
بالقرآن ، وقيل : النبوة ، وقيل : الإصابة في القول والعمل (وَما أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ
الصفحه ١٦٩ : المقامات ، لوجهين
: أحدهما قوله (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُتَوَكِّلِينَ) والآخر : الضمان الذي في قوله
الصفحه ١٨٥ : فاختلف هل يحرم تزوجها على أولاده أم لا :
فحرمه أبو حنيفة ، وأجازه الشافعي ، وفي المذهب قولان : واحتج من
الصفحه ٢٠٨ : الأسلحة معنى إذا لم يدفعوا بها من قاتلهم (فَإِذا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرائِكُمْ) الضمير في قوله
الصفحه ٢١٦ : المسلمين فيه كأنهم قالوا رسول الله عندكم أو بزعمكم ، والثالث : أنه من
قول الله لا من قولهم فيوقف قبله
الصفحه ٢٣٤ : : عطف على موضع قوله فيه هدى ونور ، لأنه في موضع الحال (وَمُهَيْمِناً) ابن عباس شاهدا ، وقيل مؤتمنا
الصفحه ٢٣٦ : هي أوصاف أبي بكر ، ألا ترى قوله :
أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ، وكان أبو بكر ضعيفا في نفسه
الصفحه ٢٧١ : على الوجهين
(وَخَرَقُوا لَهُ
بَنِينَ وَبَناتٍ) أي اختلقوا وزوّروا ، والبنين : قول النصارى في المسيح
الصفحه ٢٧٣ : زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا
فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ
(١١٢