الصفحه ٢٥١ : يقوي قول من قال إنهم إنما قالوا ذلك قبل تمكن
إيمانهم ، ويحتمل أن يكون المعنى نعلم علما ضروريا لا يحتمل
الصفحه ٢٥٥ : بغيرهم إذا رأوا منازل الكفار
الذين هلكوا قبلهم (ثُمَّ انْظُرُوا) قال الزمخشري : إن قلت أي فرق بين قوله
الصفحه ٢٨٠ : : الأمر ألا تشركوا ، فلا على هذا نافية ، وقيل : أن في موضع نصب بدلا من
قوله ما حرم ، ولا يصح ذلك إلا إن
الصفحه ٣١٠ : قوله بما كانوا يظلمون مذكور في [البقرة : ٥٧].
تنبيه : وقع
الاختلاف في اللفظ بين هذا الموضع من هذه
الصفحه ٣١٧ : المشركين مقرّون أن
أصنامهم لا تمشي ولا تبطش ، ولا تبصر ، ولا تسمع ، فلزمته الحجة ، والهمزة في قوله
«ألهم
الصفحه ٣٦٩ : فتنكرون قولي (تَزْدَرِي) أي تحتقر من قولك : زريت الرجل إذا قصرت به ، والمراد
بالذين تزدري أعينهم : ضعفا
الصفحه ٤٣٦ :
قولهم إنما أنت مفتر (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ) الآية : من شرطية في موضع رفع بالابتداء ، وكذلك من في
قوله من
الصفحه ٤٦٢ : يَظْهَرُوا
عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ) أي : إن يظفروا بكم يقتلوكم بالحجارة ، وقيل : المعنى
يرجموكم بالقول
الصفحه ٤٦٣ : يستقبل ، وقوله : غدا يريد به الزمان
المستقبل ، لا اليوم الذي بعد يومه خاصة ، وفي الكلام حذف يقتضيه المعنى
الصفحه ١٧ : . الثاني :
أنه ورد عن النبي صلىاللهعليهوسلم كثير من تفسير القرآن فيجب معرفته لأنّ قوله عليهالسلام
الصفحه ٦٥ : المالك إذ قد يوصف كل أحد بالمالك
لماله ، وأما الملك فهو سيد الناس ، والثاني : قوله : وله الملك يوم ينفخ
الصفحه ٦٦ : ضال ، والأول أرجح
لأربعة أوجه روايته عن النبي صلىاللهعليهوسلم وجلالة قائله وذكر ولا في قوله : ولا
الصفحه ٧٢ :
بِهِمْ) فيه ثلاثة أقوال : تسمية للعقوبة باسم الذنب : كقوله «ومكروا ومكر الله» وقيل
: يملي لهم بدليل قوله
الصفحه ٧٨ : الأولى حين أخرجهم من صلب آدم لأخذ
العهد ، وقيل : في الحياة الثانية إنها في القبور ، والراجح القول الأول
الصفحه ٩١ : الشرط في المغفرة مستقبلا وهو قوله (إِنْ كانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ
عِنْدَ اللهِ خالِصَةً) جا