الصفحه ٢٩٥ : وذلك محال ، فإن الأنبياء معصومون من الكفر قبل النبوة
وبعدها فالجواب من وجهين : أحدهما قاله ابن عطية وهو
الصفحه ٣٠٠ : محالا لم يسألها موسى ، فإن الأنبياء عليهمالسلام يعلمون ما يجوز على الله وما يستحيل ، وتأول الزمخشري طلب
الصفحه ٣٠٤ : والأنبياء ، وليس ذلك لغير هذه
الأمّة (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ) هذا الوصف خصص أمّة محمد
الصفحه ٣٠٥ : يد الأنبياء
الثلاثة المنسوبين لتلك المواضع ، وتفسير ذلك ما في كتاب شعيا خطابا لمكّة : قومي
فأزهري
الصفحه ٣٠٦ : أنزل الله على موسى من التوراة ، وبكتب الأنبياء ، ولم يكن يدخر عني شيئا مما
كان يعلم ، فلما حضرته الوفاة
الصفحه ٣١٠ :
________________________________________________________
وعلى غيره من
الأنبياء (وَمِنْ قَوْمِ مُوسى
أُمَّةٌ) هم الذين ثبتوا حين تزلزل غيرهم في عصر موسى أو الذين
الصفحه ٣١٦ : وكثيره ، وذلك هو حال الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ،
والثاني أنه يدل على أن الذين أشركوا هم أولاد آدم
الصفحه ٣٢٥ : القرآن وفيه أخبار الأنبياء قال : لو شئت لقلت مثل هذا ،
وقيل : هي في سائر قريش (أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٣٦٢ : ءا من الأمور التي يختص بها الأنبياء وأولوا
الأمر (وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ) أمر لموسى عليهالسلام
، وقيل
الصفحه ٣٦٨ : شاهد كأصحاب ، ويحتمل أن يكون من الشهادة ؛ فيراد به
الملائكة والأنبياء أو من الشهود بمعنى الحضور ، فيراد
الصفحه ٣٨١ : (أَحْسَنَ الْقَصَصِ) يعني قصة يوسف ، أو قصص الأنبياء على الإطلاق ، والقصص
يكون مصدرا أو اسم مفعول ؛ بمعنى
الصفحه ٣٨٢ : إخوته ، وإنما قالوا : نلعب ، لأنهم لم يكونوا حينئذ أنبياء ، وكان اللعب من
المباح للتعلم كالمسابقة بالخيل
الصفحه ٣٨٧ : أن يأتيهما ، وذلك من الإخبار بالغيوب الذي هو
معجزة الأنبياء ، والآخر أنه قال : لا يأتيكما طعام في
الصفحه ٣٩٥ : الزيادة صدقة ، ويقتضي
هذا أن الصدقة كانت حلالا للأنبياء قبل محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : تصدق علينا
الصفحه ٤٠١ : أنت نبي منذر ، ولكل قوم هاد من الأنبياء
ينذرهم فليس أمرك ببدع ولا مستنكر. الثالث : روي أنها لما نزلت