الصفحه ١٤٩ : الأنبياء ، ثم ذكر
إبراهيم تدريجا إلى ذكر عمران والد مريم أم عيسى عليهالسلام
، وقيل : إنّ
عمران هنا هو
الصفحه ١٥٧ : بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وينصره إن أدركه ، وتضمن ذلك أخذ هذا الميثاق على أمم
الأنبياء ، واللام في
الصفحه ١٥٩ : وتقرّبا إليه ، ويؤخذ من ذلك أنه يجوز للأنبياء أن يحرموا على أنفسهم
باجتهادهم (فَأْتُوا
بِالتَّوْراةِ
الصفحه ١٦٠ : ، مع الزاد
__________________
(١). أخرجه البخاري
في كتاب الأنبياء ص ١١٧ ج ٤.
الصفحه ١٦٢ : يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا
الصفحه ١٨٨ : من الأنبياء والصالحين
لتقتدوا بهم (وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْكُمْ) كرر توطئة لفساد إرادة
الصفحه ١٩٨ : درجة بعد الأنبياء ، والشهداء المقتولون في سبيل
الله ، ومن جرى مجراهم من سائر الشهداء ، كالغريق وصاحب
الصفحه ٢١٣ : بالأنبياء المتقدّمين : معناه الأمر بأن يؤمنوا مع ذلك بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : خطاب للمنافقين معناه
الصفحه ٢١٥ : الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ
وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا
الصفحه ٢١٨ : : إنّ الملائكة أفضل من الأنبياء ، لأن
المعنى لن يستنكف عيسى ومن فوقه (قَدْ جاءَكُمْ
بُرْهانٌ) هو القرآن
الصفحه ٢٢٦ : فِيكُمْ أَنبِيَاءَ وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ
أَحَدًا مِّنَ الْعَالَمِينَ
(٢٠
الصفحه ٢٣٤ :
مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً) [قال ابن عباس] :
سبيلا وسنة ، والخطاب للأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، أو
الصفحه ٢٣٨ : معتدلة ، ويراد به من أسلم منهم : كعبد الله بن سلام ،
وقيل من لم يعاد الأنبياء المتقدمين (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٤٦ :
، وهي مصدر ، ولذلك لم يتعدّ بعن كما تعدى قوله إن تسألوا عنها ، وذلك أن بني
إسرائيل كانوا يستفتون أنبيا
الصفحه ٢٨٥ : : إن الملائكة
أفضل من الأنبياء ، وقرئ ملكين بكسر اللام (١) ، ويقوي هذه القراءة قوله : وملك لا يبلى