الصفحه ٨٤ : وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
(٥٣)
وَإِذْ
قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ
الصفحه ٩١ : ، لأنه من علم أنه من أهل الجنة اشتاق إليها وروي أنهم لو تمنوا
الموت لماتوا ، وقيل : إن ذلك معجزة للنبي
الصفحه ٢٢٤ : أظهر لأنه ذكرهما بلفظ التثنية ، ولو كان اللذان عند
معقد الشراك لذكرهما بلفظ الجمع كما ذكر المرافق
الصفحه ٧٠ : لاقترانها مع الصلاة ، والثاني :
أنه التطوّع ، والثالث : العموم ، وهو الأرجح : لأنه لا دليل على التخصيص
الصفحه ١٨٤ : من صداق أو غير ذلك من مالها ، وهذا
جائز على مذهب مالك في الخلع ، إذا كان الضرر من المرأة ، والزنا
الصفحه ٣٥٣ : يَرْجُونَ لِقَاءَنَا فِي
طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
(١١)
وَإِذَا
مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا
الصفحه ٢٦١ :
نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى
إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا
الصفحه ٢٩٥ : قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْبًا
إِنَّكُمْ إِذًا لَّخَاسِرُونَ
(٩٠)
فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ
الصفحه ٣٧٦ : )
وَإِلَى
مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ
إِلَهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ١٣٢ : وَاللَّهُ لَا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(٢٥٨)
أَوْ
كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ
الصفحه ١٥١ :
بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ) أي مصدقا بعيسى عليهالسلام
مؤمنا به ، وسمي
عيسى كلمة الله ، لأنه لم يوجد إلّا بكلمة
الصفحه ٢٦٦ : قَالَ لَئِن لَّمْ
يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ
(٧٧
الصفحه ٣٢٦ : بيحشرون (فَيَرْكُمَهُ) أي يضمه ويجعل بعضه فوق بعضه (إِنْ يَنْتَهُوا) يعني عن الكفر إلى الإسلام لأن الإسلام
الصفحه ٢٢ : : ٩٩] (فَمَنِ اهْتَدى) [يونس : ١٠٨] لأن
معناه الإمهال (وَاصْبِرْ) [يونس : ١٠٩] وفي هود (إِنَّما أَنْتَ
الصفحه ١٦٦ : الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ (١٤٧)
فَآتَاهُمُ
اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ