الصفحه ٤٢٠ : الناس والضمير للمدينة المهلكة (وَإِنْ كانَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ
لَظالِمِينَ) أصحاب الأيكة قوم شعيب
الصفحه ٤٧٤ :
إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل
لَّهُم مِّن دُونِهَا
الصفحه ٢٤٠ : لَا
تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ
ضَلُّوا مِن قَبْلُ
الصفحه ٣٢٩ :
يَغْلِبُوا أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ
(٦٥)
الْآنَ
خَفَّفَ اللَّهُ
الصفحه ٢٤٦ : غَفُورٌ حَلِيمٌ
(١٠١)
قَدْ
سَأَلَهَا قَوْمٌ مِّن قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ
(١٠٢)
مَا
الصفحه ٣٥١ :
قَوْمَهُمْ
إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ
(١٢٢) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٠١ : اللَّهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا
(٨٢)
وَإِذَا
جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ
الصفحه ٢٨٩ : سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ
يَطْمَعُونَ (٤٦)
وَإِذَا
صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَا
الصفحه ٣٦٩ :
نَظُنُّكُمْ
كَاذِبِينَ (٢٧)
قَالَ
يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي
الصفحه ٣٤٥ : : هم المقصرون من عذر
في الأمر إذا قصّر فيه ولم يجد ، فوزنه على هذا المفعلون وروي أنها نزلت في قوم من
الصفحه ٢٠٣ : ) الآية : نزلت في قوم مخادعين ، وهم من أسد وغطفان كانوا
إذا أتوا المدينة أسلموا وعاهدوا ليأمنوا من
الصفحه ٣٠٠ :
وَأَوْرَثْنَا
الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا
الصفحه ٦٨ : ، وطسم ، وطس ، ويس ، وص ، وق ، وحم ، وحم
عسق ، ون. فقال قوم : لا تفسر لأنها من المتشابه الذي لا يعلم
الصفحه ٣١١ :
________________________________________________________
واعتزلت القوم ،
وفرقة سكتت واعتزلت ، فلم تنه ولم تعص ، وأن هذه الفرقة لما رأت مهاجرة الناهية
وطغيان
الصفحه ٣٣٤ : لَا يَسْتَوُونَ عِندَ
اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(١٩)
الَّذِينَ
آمَنُوا