الصفحه ٣٦٣ : ، لأن المراد أهلها ، وهو استثناء منقطع
بمعنى : ولكن قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم العذاب ، ويجوز أن يكون
الصفحه ٢٦٧ : يقول ذلك وهو منفرد في الغار لأن ذلك يقتضي
محاجة وردّا على قومه ، وذلك أنهم كانوا يعبدون الأصنام والشمس
الصفحه ٢٠٠ : تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ فَمَالِ
هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ
الصفحه ٢٢٧ :
يَا
قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا
تَرْتَدُّوا
الصفحه ٣٧٢ : قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ
إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ
(٥٠)
يَا
قَوْمِ
الصفحه ٣٩٤ : لَا يَيْأَسُ
مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ
(٨٧
الصفحه ٢٣٤ : )
________________________________________________________
البقرة ، ولما بين
يديه : يعني التوراة ، لأنها قبله ، والقرآن مصدق للتوراة والإنجيل ، لأنهما قبله
، ومصدقا
الصفحه ٢٩٣ :
بِآيَاتِنَا وَمَا كَانُوا مُؤْمِنِينَ
(٧٢)
وَإِلَى
ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا
الصفحه ٣٢٨ : يَكُ
مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا
بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ
الصفحه ٣٨٧ : قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ
(٣٧) نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
(٣٦
الصفحه ٢٣٥ : أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ
إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٢٩٤ : جَاثِمِينَ
(٧٨)
فَتَوَلَّى
عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ
الصفحه ٢٧٨ : بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ
اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(١٤٤)
قُل
لَّا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ
الصفحه ٤٧٩ : ، وإنما نسب الهبة إلى نفسه ، لأنه هو الذي أرسله الله بها ، أو يكون قال
ذلك حكاية عن الله تعالى (وَلَمْ
الصفحه ٢٩٦ :
فَتَوَلَّى
عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ
لَكُمْ