الصفحه ٢٦٤ : وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ
أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا
الصفحه ٣٦٠ : يَكْفُرُونَ
(٧٠) وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ
قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم
الصفحه ١٦١ : والطريق
الآمن. وقيل : الاستطاعة الزاد والراحلة ، وهو مذهب الشافعي وعبد الملك بن حبيب ،
وروي في ذلك حديث
الصفحه ٣٨ : الذي ،
وعفا القوم : كثروا ، ومنه : حتى عفوا ، وعفا المنزل : إذا درس عفو : له ثلاث معان
، العفو عن الذنب
الصفحه ١١٧ :
وَإِذَا
قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ
جَهَنَّمُ
الصفحه ١٢٦ :
أَنْفُسِهِنَ) من التزويج والزينة (بِالْمَعْرُوفِ) هنا إذا كان غير منكر وقيل معناه الإشهاد (وَلا جُناحَ
الصفحه ٢١٦ :
الحواري أو على اليهودي ، والآخر : أنّ معناه شبه لهم الأمر ؛ أي خلط لهم القوم
الذين حاولوا قتله بأنهم قتلوا
الصفحه ٢٣٨ : لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
(٦٧
الصفحه ٣٤٩ : الَّذِينَ
خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ
الصفحه ٣٨٢ : إِنَّا إِذًا لَّخَاسِرُونَ
(١٤) فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا
أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ
الصفحه ٤٠٩ : الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا
الصفحه ٤٨٢ : هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ
خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا
(٥٨
الصفحه ٣٦١ :
(٨٢)
فَمَا
آمَنَ لِمُوسَى إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَى خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ
وَمَلَئِهِمْ
الصفحه ٣٧٤ :
إِلَيْهِ مُرِيبٍ (٦٢) قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن
كُنتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَآتَانِي مِنْهُ
الصفحه ٣٠٣ :
الْقَوْمَ
اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلَا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْدَاءَ وَلَا