الصفحه ٧٧ : هذا لأنه أفخم (الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) دليل على أن الإيمان خلاف العمل لعطفه عليه
الصفحه ٤٧ :
أوّل ركعة عند الشافعي وأبي حنيفة. وفي كل ركعة عند قوم. فحجة مالك عمل أهل
المدينة وحجة قول غيره : قول
الصفحه ٦٦ :
نعبد وما بعده ، وذلك يسمى الالتفات ، وفيه إشارة إلى أنّ العبد إذا ذكر الله
تقرّب منه فصار من أهل الحضور
الصفحه ٢٨١ : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) النهي عن القرب يعم وجوه التصرف ، وفيه سدّ الذريعة ، لأنه
إذا نهى عن أن يقرب المال
الصفحه ١٨٥ : بمعنى العقد ، وما نكح : يعني النساء ، وإنما أطلق عليهن ما ، لأنّ
المراد الجنس ، فإن زنى رجل بامرأة
الصفحه ١٢٤ : اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
(٢٣٠) وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ
فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ
الصفحه ٢٤٢ :
فَصِيَامُ
ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا
الصفحه ١٥٨ : يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ (٨٦)
أُولَئِكَ
جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ
الصفحه ٣٧ : : بالصاد ، والسين ، وبين الصاد والزاي
صلاة : إذا كانت من الله فمعناها رحمة ، وإذا كانت من المخلوق فلها
الصفحه ٤٣٥ : فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) ظاهر اللفظ أن يستعاذ بعد القراءة ، لأن الفاء تقتضي
الترتيب ، وقد شذ قوم فأخذوا بذلك
الصفحه ١٢٣ : ؛ لأنّ قوله تعالى بعد ذلك (فَإِنْ طَلَّقَها) هو الطلقة الثالثة ، وعلى ذلك يكون تكرارا ، والطلقة
الرابعة
الصفحه ١٤٦ : في بني قينقاع ؛ لأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دعاهم إلى الإسلام بعد غزوة بدر ، فقالوا له : لا
الصفحه ١٨١ : لفظ الإخوة لا يقع
على الاثنين لأنه جمع لا تثنية ، وأقل الجمع ثلاثة. وقال غيره : إن لفظ الجمع قد
يقع
الصفحه ٤٣٦ :
________________________________________________________
يُلْحِدُونَ
إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌ) اللسان هنا بمعنى اللغة والكلام ، ويلحدون من ألحد إذا مال
، وقرئ (١) بفتح اليا
الصفحه ٢٥٥ : بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ) الآية : إخبار قصد به تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم عما كان يلقى من قومه (فَحاقَ