الصفحه ٢٠ : (١). والماوردي. إلّا أن كلامهم يحتاج إلى تنقيح. وقد استدرك
الناس على بعضهم. وصنف أبو محمد بن قتيبة في غريب القرآن
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويحتمل أن يكون كلامهم هذا تفسير لما ذكر قبل من تعجبهم
من النبوّة ، ويكون خبرا مستأنفا (إِنَّ
الصفحه ٢٣١ : : إن الحرز مأخوذ من هذه الآية ، لأن ما أهمل بغير حرز أو
ائتمن عليه ، فليس أخذه سرقة وإنما هو اختلاس أو
الصفحه ٢٣٧ : شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضَلُّ عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ
(٦٠)
وَإِذَا
جَاءُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَقَد دَّخَلُوا
الصفحه ٤٦٢ : يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن
تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا
(٢٠) وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ
لِيَعْلَمُوا
الصفحه ١٣٥ : لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
(٢٦٤) وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ
أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَا
الصفحه ٢٤٩ :
اعْتَدَيْنَا إِنَّا إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ
(١٠٧)
ذَلِكَ
أَدْنَى أَن يَأْتُوا بِالشَّهَادَةِ عَلَى
الصفحه ١٨٠ :
جميع المال إذا انفرد ؛ لأن للذكر مثل حظ الأنثيين (إِنْ كانَ لَهُ
وَلَدٌ) الولد يقع على الذكر والأنثى
الصفحه ١٢٨ : المعنى : إذا زال الخوف فصلوا الصلاة التي
علمتموها وهي التامة ، وقيل إذا أمنتم فاذكروا الله كما علمكم هذه
الصفحه ٢٦٣ : الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ قُل لَّا
أَتَّبِعُ أَهْوَاءَكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَا مِنَ
الصفحه ١١٥ : جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ
اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ
الصفحه ٢٤١ : نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا
رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ
الصفحه ٣٣٣ : عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ
مُّؤْمِنِينَ (١٤)
وَيُذْهِبْ
غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى
الصفحه ٣٧٨ : ) يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ
(٩٨
الصفحه ٤١١ : قوم
للنار وقوم للجنة وإن كان في النار فمعنى قضي الأمر حصل أهل النار في النار وأهل
الجنة في الجنة