الصفحه ٢٣٦ :
وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
(٥٧) وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ
الصفحه ٣٧٣ : ) بيان لأن عادا اثنان : إحداهما قوم هود ، والأخرى إرم (هُوَ
أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ) لأن آدم خلق من
الصفحه ١٦٣ :
صِرٌّ
أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ
اللَّهُ
الصفحه ٤٦٠ : فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إِلَهًا لَّقَدْ قُلْنَا إِذًا
الصفحه ٢٩٩ :
مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ
(١٣٤)
فَلَمَّا
كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُم بَالِغُوهُ إِذَا
الصفحه ٤٨٠ :
الْيَوْمَ
إِنسِيًّا (٢٦)
فَأَتَتْ
بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ
الصفحه ٢٢٠ :
وَلَا
آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَانًا
وَإِذَا
الصفحه ٢٠٩ :
وَلَا
تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ
يَأْلَمُونَ كَمَا
الصفحه ٤١٩ : ، ودابر القوم أصلهم ، والإشارة إلى
قوم لوط (مُصْبِحِينَ) في الموضعين أي إذا أصبحوا ودخلوا في الصباح (وَجا
الصفحه ٣١٠ :
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ (١٥٨)
وَمِن
قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ
الصفحه ٤٢٩ : هذا يمنعه البصريون ، لأنه من باب ضربتني وكان يلزم عندهم أن يقال
لأنفسهم.
(وَإِذا بُشِّرَ
أَحَدُهُمْ
الصفحه ٣٤٢ : مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ
وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ
الصفحه ٤٠١ :
أَنتَ
مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
(٧)
اللَّهُ
يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ
الصفحه ٢٧٦ : مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ
(١٣٣)
إِنَّ
مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ
(١٣٤)
قُلْ
الصفحه ٣٠٢ :
يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
(١٤٧)
وَاتَّخَذَ
قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ