الصفحه ١٣٨ : إِذَا
تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى
الصفحه ٢٢٢ : ما علمتم ، أو مبتدأ وخبره فكلوا مما أمسكن عليكم وهذا أحسن ،
لأنه لا خلاف فيه ، والجوارح هي الكلاب
الصفحه ٤٠٢ : وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا
لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ
(١١)
هُوَ
الصفحه ٧٢ : لَّا يَعْلَمُونَ
(١٣)
وَإِذَا
لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ
الصفحه ٨٢ : بإضمار أن في جواب النهي ،
والواو بمعنى الجمع ، والأوّل أرجح ، لأنّ العطف يقتضي النهي عن كل واحد من
الصفحه ١١٣ : مِنْ
حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ) أي من مكة ، لأن قريشا أخرجوا منها المسلمين (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ
الصفحه ١٢٢ : . لأنه تضمن معنى
البعد منهن ، ويدخل في عموم قوله الذين : كل حالف حرّا كان أو عبدا ، إلّا أنّ
مالك جعل
الصفحه ٢٣٣ : بِالنَّفْسِ) أي تقتل النفس إذا قتلت نفسا ، وهذا إخبار عما في التوراة
وهو حكم في شريعتنا بإجماع ، إلا أن هذا
الصفحه ٢٥٤ : ؛ لأنّ اسم الله جامع للصفات كلها من العلم والقدرة والحكمة ،
وغير ذلك ، فقد جمعها مع الإيجاز ، ويترجح
الصفحه ٢٦٢ : عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا
أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ
(٥٣)
وَإِذَا
جَاءَكَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٠ :
ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ (٩٩
الصفحه ٤٥٥ : )
قُل
لَّوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذًا لَّأَمْسَكْتُمْ
خَشْيَةَ الْإِنفَاقِ
الصفحه ٤٦٩ : )
________________________________________________________
هو الموت وقيل :
عذاب الآخرة وقيل : يوم بدر (مَوْئِلاً) أي ملجأ يقال : وئل الرجل إذا لجأ.
(وَتِلْكَ
الصفحه ٤٨٤ : اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا
(٧٢)
وَإِذَا
تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ
الصفحه ٤٥٧ : ، لأنه إذا حسنت
أسماؤه كلها حسن هذان الاسمان.
(وَلا تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها) المخافتة هي