الصفحه ٤٣٣ : شَهِيدًا ثُمَّ لَا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا
وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ
(٨٤)
وَإِذَا
رَأَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٥٨ : )
قَدْ
خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمُ
السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا
الصفحه ٢٠٧ : تقصر فيها الصلاة ؛ لأن قوله :
إذا ضربتم في الأرض معناه السفر مطلقا ، ولذلك أجاز الظاهرية القصر في كل
الصفحه ٢٤٨ : شَهَادَةَ
اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَّمِنَ الْآثِمِينَ
(١٠٦)
فَإِنْ
عُثِرَ عَلَى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْمًا
الصفحه ٢٤٥ : أمان لمن يسوقه لأنه يعلم أنه في عبادة لم يأت
لحرب (وَالْقَلائِدَ) كان الرجل إذا خرج يريد الحج تقلد شيئا
الصفحه ٢٧٥ :
(١٣١)
________________________________________________________
لأنها ملكه وخلقه
، أو بمعنى السلامة
الصفحه ٢٤٣ :
________________________________________________________
معلمة أنه : لا
جناح على من شربها قبل التحريم ، لأنه لم يعص الله بشربها حينئذ ، والآخر أن
المعنى رفع
الصفحه ٢٤ :
آكد من المنقطع ، ووصل التوابع والحال إذا كانت أسماء مع ذات آكد من وصلها إذا
كانت جملة ، وإن كان الكلام
الصفحه ١٠٠ :
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ
إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١١١ :
وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
(١٨٥)
وَإِذَا
سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
الصفحه ١٢٥ : عَلَيْهِمَا وَإِنْ
أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا
سَلَّمْتُم مَّا
الصفحه ١٤٨ : دِينِهِم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ
(٢٤)
فَكَيْفَ
إِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ
الصفحه ١٨٧ : (فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً) قال ابن عباس وغيره : معناها إذا
الصفحه ٤٦٤ : تعدى هنا بعن لأنه
تضمن معنى : نبت عينه عن الرجل إذا احتقره (تُرِيدُ زِينَةَ
الْحَياةِ الدُّنْيا) جملة
الصفحه ٣٩ : : والليل إذا يغشى ؛ لأنه يغطي بظلامه ، وينقل
بالهمزة والتشديد ، فيقال غشّى وأغشى : ومن فوقهم غواش يعني ما