الصفحه ٤٥٢ : صلىاللهعليهوسلم من مكة ، وذلك قبل الهجرة ، فالأرض هنا يراد بها مكة لأنها
بلده وإذا لا يلبثون خلفك إلا قليلا (١) أي
الصفحه ٩٥ : يكون قضى
هنا بمعنى قدّر ، لأن القدر قديم ، وإذا : تقتضي الحدوث والاستقبال ، وذلك يناقض
القدم ، وإنما
الصفحه ٤٢٨ : فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ
تَجْأَرُونَ (٥٣)
ثُمَّ
إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ
الصفحه ٧٤ : ءة كلما ، ومع الظلام إذا؟ فالجواب أنهم
لما كانوا حراصا على المشي ذكر معه كلما ، لأنها تقتضي التكرار
الصفحه ١٢٧ : : حقا ، وتعلق مالك
بالندب في قوله : على المحسنين ؛ لأنّ الإحسان تطوّع بما لا يلزم (وَإِنْ
الصفحه ١٩٤ : )
________________________________________________________
الماء وأنه لا
يجوز للحاضر الصحيح إذا عدم الماء ، ولكن يؤخذ جواز التيمم له من موضع آخر ،
والراجح أن تكون
الصفحه ٢٩١ :
وَهُوَ
الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا
أَقَلَّتْ
الصفحه ٤٨٣ : عنهم (مَأْتِيًّا) وزنه مفعول ، فقيل : إنه بمعنى فاعل ، لأن الوعد هو الذي
يأتي وقيل إنه على بابه لأن
الصفحه ٢٧٢ : أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ
لَا يُؤْمِنُونَ (١٠٩)
وَنُقَلِّبُ
أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ
الصفحه ٤٧٣ : الْأَرْضِ
وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا
(٨٤)
فَأَتْبَعَ
سَبَبًا (٨٥)
حَتَّى
إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ
الصفحه ١٦٨ : ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ) أي سافروا وإنما قال : إذا التي للاستقبال مع قالوا ، لأنه
على حكاية الحال الماضية
الصفحه ١٩٣ : المرض ، فيجوز التيمم في هذين الوجهين بإجماع ، لأن الآية نص في
المرض والسفر إذا عدم الماء فيهما ، لقوله
الصفحه ٢١٤ : حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ
الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي
الصفحه ٣٢٣ :
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلَا
تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبَارَ
(١٥
الصفحه ٤١٧ : : وإن ربك هو يحشرهم لأنه إذا
أحاط بهم علما لم تصعب عليه إعادتهم وحشرهم ، وقيل : يعني من استقدم ولادة