الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أليس في كتابك أن عيسى كلمة الله وروح منه؟ قال : نعم ،
قالوا : فحسبنا إذا ، فهذا من المتشابه الذي
الصفحه ١٩١ : طاعتها
، ثم ذكر هنا حالة أخرى ، وهي ما إذا ساء ما بين الزوجين ولم يقدر على الإصلاح
بينهما ، ولا علم من
الصفحه ٣٤٠ : هُم مِّنكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ
يَفْرَقُونَ (٥٦)
لَوْ
يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ
الصفحه ٣٤٦ :
فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
(٩٤)
سَيَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ
الصفحه ٣٧٥ : يُجَادِلُنَا فِي
قَوْمِ لُوطٍ (٧٤)
إِنَّ
إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ
(٧٥)
يَا
إِبْرَاهِيمُ
الصفحه ٢٢٥ : كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ
وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا
الصفحه ٣١٣ : ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا
فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
الصفحه ٢٩٨ : مُسْلِمِينَ
(١٢٦)
وَقَالَ
الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٣٠١ : قوم : المعنى سأتجلى لك على الجبل وهذا ضعيف يبطله قوله : فلما تجلى
ربه للجبل فإذا تقرر هذا ، فقوله
الصفحه ٢٩٠ : تبين وظهر الآن أنّ الرسل جاءوا بالحق.
(اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ) حيث وقع حمله قوم على ظاهره منهم ابن
الصفحه ٣٦٨ : مَثَلًا أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
(٢٤)
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ
الصفحه ٣٩٨ :
قَدْ
كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا
عَنِ الْقَوْمِ
الصفحه ٤١٦ :
إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَّسْحُورُونَ
(١٥) وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَا
الصفحه ٤٥٩ : ، ففروا بدينهم ، ودخلوا الكهف ليعبدوا الله
فيه ويستخفوا من الملك وقومه ، فأمر الملك باتباعهم ، فانتهى
الصفحه ٢٢٣ : الجمهور ، لأنه رأوه
داخلا في طعامهم ، هذا إذا كان استعمال النجاسة فيه محتملا ، فأما إذا تحققنا
استعمال