الصفحه ٢٢٦ :
(١٩)
وَإِذْ
قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ
جَعَلَ
الصفحه ٢٦٨ : إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن
نَّشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ
(٨٣)
وَوَهَبْنَا
الصفحه ٣٠٥ : يد الأنبياء
الثلاثة المنسوبين لتلك المواضع ، وتفسير ذلك ما في كتاب شعيا خطابا لمكّة : قومي
فأزهري
الصفحه ٣٤٤ : وَاللَّهُ لَا
يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
(٨٠)
فَرِحَ
الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ
الصفحه ٣٤٨ : شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ
جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٤٣٧ :
يَهْدِي
الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
(١٠٧)
أُولَئِكَ
الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٤٣٩ : ذلك قوم لظاهر الآية ، ومنعه مالك لقوله صلىاللهعليهوسلم : أدّ الإمامة إلى من ائتمنك ، ولا تخن من
الصفحه ٤٤٠ : الأقصى
لأنه لم يكن وراءه حينئذ مسجد ، ويحتمل أن يريد بالأقصى الأبعد ؛ فيكون المقصد
إظهار العجب في الإسرا
الصفحه ١٧٩ :
وَابْتَلُوا
الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا
الصفحه ١٩٩ : كُتِبَ
عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ
اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ
الصفحه ٣٣٧ : مَا حَرَّمَ
اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ
الصفحه ٢٠٦ :
يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ
غَفُورًا رَّحِيمًا (١٠٠)
وَإِذَا
الصفحه ٣٧٠ : مَلَأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِن تَسْخَرُوا مِنَّا
فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا
الصفحه ٣٧١ : بُعْدًا لِّلْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ (٤٤)
وَنَادَى
نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي
الصفحه ٥٠ : الناس ـ على اختلاف قبائلهم ولهجاتهم
ـ في سعة من أمرهم في قراءة القرآن : كلّ يقرؤه بلحن قومه ، حتى إذا