الصفحه ٢١٢ : الصلح للعهد (وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَ) معناه أن الشح جعل حاضرا مع النفوس لا يغيب عنها ؛ لأنها
الصفحه ٤٦٧ : ، وذلك من
أدوات البيان ، وقرئ زينتا بالتثنية لأنه خبر عن اثنين ، وأما قراءة الجمهور
فأفردت فيه الزينة
الصفحه ٤٧٨ :
سَوِيًّا (١٠)
فَخَرَجَ
عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً
الصفحه ٤٨١ : يَوْمٍ عَظِيمٍ) يعنى قوم القيامة (أَسْمِعْ بِهِمْ
وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنا) أي ما أسمعهم وما أبصرهم
الصفحه ١٦٥ : النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
(١٣٤)
وَالَّذِينَ
إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا
الصفحه ٢٠٢ : عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ مُّقِيتًا (٨٥)
وَإِذَا
حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ
الصفحه ٢٧٩ :
فَإِن
كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ
الْقَوْمِ
الصفحه ٢٩٧ :
(١٠٧)
وَنَزَعَ
يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ
(١٠٨)
قَالَ
الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣٢٧ : وَإِلَى اللَّهِ
تُرْجَعُ الْأُمُورُ (٤٤)
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا
الصفحه ١٣٠ :
وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
(٢٥٠)
فَهَزَمُوهُم
بِإِذْنِ اللَّهِ
الصفحه ١٤٣ : وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا
عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
الصفحه ١٥٦ :
النَّبِيُ) عطف على الذين اتبعوه : أي محمد صلىاللهعليهوسلم (أَوْلَى النَّاسِ
بِإِبْراهِيمَ) لأنه على دينه
الصفحه ١٥٩ : : أي ليس لهم توبة
فتقبل ، وذلك في قوم بأعيانهم ختم الله لهم بالكفر ، وقيل : لن تقبل توبتهم مع
إقامتهم
الصفحه ١٩٥ : ، وقال الفارسي : هي ابتداء كلام تقديره. من الذين هادوا قوم وقيل : هي
متعلقة بنصيرا على قول الفارسي
الصفحه ٢١٩ : والبقر والغنم ، وإضافة البهيمة إليها من باب
إضافة الشيء إلى ما هو أخص منه ؛ لأن البهيمة تقع على الأنعام