الصفحه ١١٤ : فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ
ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ
الصفحه ١٢٩ : اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(٢٤٤)
مَّن
ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا
الصفحه ١٥٥ :
إِنَّ
مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ
لَهُ كُن
الصفحه ١٧١ : بَلْ أَحْيَاءٌ
عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ
(١٦٩)
فَرِحِينَ
بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ
الصفحه ١٧٣ : مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ
وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن
الصفحه ١٧٤ :
تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
(١٨٦) وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ
الصفحه ١٧٨ : فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ
نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا
(٤)
وَلَا
تُؤْتُوا
الصفحه ٢٤٨ :
حِينَ
الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ
أَنتُمْ
الصفحه ٢٥١ :
قَالُوا
نُرِيدُ أَن نَّأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَن قَدْ
صَدَقْتَنَا
الصفحه ٢٥٦ : يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ
وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
(١٤
الصفحه ٢٩٣ : وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا
فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
(٧٠
الصفحه ٣١٨ :
الْعَفْوَ
وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ
(١٩٩)
وَإِمَّا
يَنزَغَنَّكَ مِنَ
الصفحه ٣٤٢ :
وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ
عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ
الصفحه ٤١٦ :
إِنَّا
نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
(٩)
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا مِن
الصفحه ٤٢٣ :
وَعَلَى
اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ
أَجْمَعِينَ (٩)
هُوَ