الصفحه ١٥٤ :
فَلَمَّا
أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ
الصفحه ١٦٧ : إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا
فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن
الصفحه ١٧٠ : بَاءَ بِسَخَطٍ مِّنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ
جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
(١٦٢)
هُمْ
دَرَجَاتٌ عِندَ
الصفحه ٢٢٦ : لَكُمْ كَثِيرًا مِّمَّا
كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ
الصفحه ٢٧٦ :
الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم
مَّا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُم
الصفحه ٢٨٦ :
يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا
عَن تِلْكُمَا
الصفحه ٢٩٧ :
بِبَيِّنَةٍ
مِّن رَّبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ
(١٠٥)
قَالَ
إِن كُنتَ جِئْتَ
الصفحه ٣٧٠ : تُجْرِمُونَ
(٣٥)
وَأُوحِيَ
إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَن يُؤْمِنَ مِن قَوْمِكَ إِلَّا مَن قَدْ آمَنَ فَلَا
الصفحه ٣٧٢ :
صَالِحٍ
فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ
الصفحه ٣٩١ : هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا
كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِن قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا
الصفحه ٣٩٢ : جَزَاؤُهُ إِن كُنتُمْ كَاذِبِينَ
(٧٤)
قَالُوا
جَزَاؤُهُ مَن وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ كَذَلِكَ
الصفحه ٣٩٦ : أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي
أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ
(٩٦)
قَالُوا
يَا أَبَانَا
الصفحه ٧٧ :
آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ
الصفحه ٩٢ :
وَهُدًى
وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
(٩٧)
مَن
كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ
الصفحه ١١٣ :
وَاقْتُلُوهُمْ
حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ