الصفحه ٢٩ :
والأصل ، وأمّ
القرى مكة أخرى مؤنثة آخر وآخر آل له معنيان الأهل ، ومنه آل لوط ، والأتباع
والجنود
الصفحه ٣٢ :
، والتزوّج وليحصنكم من بأسكم : بغيكم حجة : بالضم : دليل وبرهان وحاجّ فلان فلانا
: جادله ، وحجة عليه : بالحجة
الصفحه ٥٠ :
تمهيد في القراءات وتأريخها
رغبة مني في إعطاء
القارئ لمحة موجزة عن القراءات وشيوخ القراء لم أر
الصفحه ٨٧ : يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
(٧٣)
ثُمَّ
قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن
الصفحه ١٣٠ : فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي
وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ
الصفحه ١٣٢ :
وَمَا
فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا
بَيْنَ
الصفحه ١٤٧ :
أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ
جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا
الصفحه ١٦٠ : الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَن كَفَرَ
فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ
(٩٧
الصفحه ٣٥٤ : بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ
الصفحه ٣٦١ :
(٨٢)
فَمَا
آمَنَ لِمُوسَى إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَى خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ
وَمَلَئِهِمْ
الصفحه ٤٣٠ :
تَاللَّهِ
لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ
الصفحه ٤٦٥ : )
إِنَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ
أَحْسَنَ عَمَلًا (٣٠
الصفحه ٤٧٠ :
فَلَمَّا
جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا
نَصَبًا
الصفحه ٢٨ : ، أو تقع في موضعين فأكثر من الأسماء
والأفعال والحروف ، وإنما جمعناها في هذا الباب لثلاثة فوائد : أحدها
الصفحه ٣١ : على عباده ، وتاب الله على العبد : ألهمه التوبة وقبل توبته تباب : خسران ،
وتب : خسر تبار : هلاك ، ومنه