الصفحه ٤٣٦ : بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ
الْكَاذِبُونَ (١٠٥)
مَن
كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا
الصفحه ١٥ : من النصر والظهور وغير ذلك ، ومنه
وعد بخير الآخرة وهو الأكثر كأوصاف الجنة ونعيمها.
وأما الوعيد
الصفحه ٢٦٤ :
الْحَاسِبِينَ (٦٢)
قُلْ
مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا
وَخُفْيَةً
الصفحه ٢٨٥ : فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ
(١١) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ
إِذْ
الصفحه ٣٩٧ :
ذَلِكَ
مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ
أَجْمَعُوا
الصفحه ٣٥ :
إعطاء المال ، وهو
من الزيادة ، لأنه يبارك له فيه فيزيد ، أو من الطهارة لأنه يطهره من الذنوب
الصفحه ٩٣ : انظُرْنَا
وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ
(١٠٤)
مَّا
يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٢٩٢ : فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم
مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ
الصفحه ٤٠٦ :
سَمُّوهُمْ
أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَم بِظَاهِرٍ مِّنَ
الْقَوْلِ
الصفحه ٤٨٣ :
إِلَّا
مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا
يُظْلَمُونَ
الصفحه ٣٧ : : بالصاد ، والسين ، وبين الصاد والزاي
صلاة : إذا كانت من الله فمعناها رحمة ، وإذا كانت من المخلوق فلها
الصفحه ١١٥ : جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ
اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ
الصفحه ٢٣١ :
تُقُبِّلَ
مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
(٣٦) يُرِيدُونَ أَن يَخْرُجُوا مِنَ
النَّارِ وَمَا
الصفحه ٢٩٤ :
تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ
(٧٧)
فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ
الصفحه ٣٩٣ :
قَالُوا
إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي
نَفْسِهِ وَلَمْ