الصفحه ٢٥١ : بَعْدُ مِنكُمْ فَإِنِّي
أُعَذِّبُهُ عَذَابًا لَّا أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِّنَ الْعَالَمِينَ
(١١٥)
وَإِذْ
الصفحه ٣٥٦ : فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلَا
تَتَّقُونَ (٣١)
فَذَلِكُمُ
اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ
الصفحه ٢٣١ : أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ
اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
(٣٨)
فَمَن
تَابَ مِن بَعْدِ
الصفحه ٢٠٩ : منع ذلك من الظاهرية
وغيرهم (وَلا تَكُنْ
لِلْخائِنِينَ خَصِيماً) نزلت هذه الآية وما بعدها في قصة طعمة
الصفحه ٢٥٨ : عنه عائد على القرآن ،
والمعنى وهم ينهون الناس عن الإيمان ، وينأون هم عنه أي يبعدون ، والنأي هو البعد
الصفحه ٣١٤ : والتسعين ،
واختلف المحدثون هل تلك الأسماء المعدودة فيه مرفوعة إلى النبي صلّى الله تعالى
عليه وعلى اله وسلّم
الصفحه ١١٨ : : فاختلفوا بعد اتفاقهم ، ويدل عليه أمّة واحدة فاختلفوا (الْكِتابَ) هنا : جنس أو في كل نبيّ وكتابه (وَمَا
الصفحه ٢٥٩ : على الظهور ، وقيل :
إنهم يحملونها على ظهورهم حقيقة ، وروي في ذلك أن الكافر يركبه عمله بعد أن يتمثل
له
الصفحه ٣٣١ :
سورة التوبة
مدنية إلا الآيتين الأخيرتين فمكيتان وآياتها ١٢٩ : نزلت بعد المائة
بَرَاءَةٌ
الصفحه ٥٦ : التيمي بالولاء (٨٠ ـ ١٥٦ ه).
حبر القرآن ، إمام
الناس بعد عاصم والأعمش ، زاهد عابد خاشع ، قيم بالعربية
الصفحه ١٧١ :
الْمُؤْمِنِينَ (١٧١)
الَّذِينَ
اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ
الصفحه ٢٩٥ : أَوَلَوْ كُنَّا
كَارِهِينَ (٨٨)
قَدِ
افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ
الصفحه ١٦٦ : نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا
أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا
الصفحه ٣٠٩ : السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ
فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ
الصفحه ١٠٠ :
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ
إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ