الصفحه ٣٤٠ : قسمتها ، والآية في المنافقين كالتي قبلها
وبعدها ؛ وقيل : في ذي الخويصرة الذي قال : اعدل يا محمد فإنك لم
الصفحه ٣٨١ :
سورة يوسف
مكية إلا الآيات ١ و ٢ و ٣ و ٧ فمدنية وآياتها
١١١ نزلت بعد سورة هود
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤١٨ : )
إِنَّ
عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ
الْغَاوِينَ (٤٢)
وَإِنَّ
الصفحه ٤٥١ :
(٦٤)
إِنَّ
عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلًا
(٦٥)
رَّبُّكُمُ
الصفحه ٢٣٢ :
يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ
يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا
الصفحه ١٨ : : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ) [البقرة : ١٦٥]
وعلى التوكل في قوله في آل عمران : (فَإِذا عَزَمْتَ
الصفحه ١٤٤ :
سورة آل عمران
مدنية وآياتها ٢٠٠ نزلت بعد الأنفال
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٢٦٣ :
مِنكُمْ
سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
(٥٤
الصفحه ٩٣ : الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ
كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ
الصفحه ٦٦ :
نعبد وما بعده ، وذلك يسمى الالتفات ، وفيه إشارة إلى أنّ العبد إذا ذكر الله
تقرّب منه فصار من أهل الحضور
الصفحه ٢٤٠ :
مِن
قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انظُرْ
كَيْفَ نُبَيِّنُ
الصفحه ٨٩ : الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ
(٨٦)
وَلَقَدْ
آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ
الصفحه ٤٦٧ : بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ
وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٩٩ : وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا
أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا
الصفحه ٥٨ : ء ، المدني (توفي بعد سنة ١٧٠ ه).
مقرئ جليل ضابط ،
عرض على أبي جعفر وشيبة ثم على نافع ، وأقرأ بحرف أبي جعفر