الصفحه ٢٩٢ : لِيُنذِرَكُمْ
وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِن بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي
الْخَلْقِ بَسْطَةً
الصفحه ٥٣ :
وعيسى بن عمر
الثقفي وأبو عمرو بن العلاء وسفيان بن عيينة وغيرهم.
كان فصيحا بليغا
مفوّها طويلا
الصفحه ١٨٤ : عباس :
هي أيضا في أولياء الزوج الذين يمنعون زوجته من التزوّج بعد موته ، إلّا أنّ قوله
: ما آتيتموهن على
الصفحه ٩٥ : نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ
لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً) [الإسراء : ٩] وما
بعده (كَذلِكَ قالَ
الصفحه ٢٩٨ : قَبْلِ أَن تَأْتِيَنَا وَمِن بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى
رَبُّكُمْ أَن يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ
الصفحه ٣٩٣ : وَمَا كُنَّا
________________________________________________________
بدليل ما بعده (وَفَوْقَ كُلِّ
الصفحه ٤٥٥ : لَوْ كانَ فِي
الْأَرْضِ مَلائِكَةٌ) الآية : معناها أنه لو كان أهل الأرض ملائكة لكان الرسول
إليهم ملكا
الصفحه ٢١ :
بالأندلس وسائر
المغرب بشيخنا الأستاذ أبو جعفر بن الزبير. فلقد قطع عمره في خدمة القرآن وآتاه
الله
الصفحه ٥٤ : ابن عمر بن
العزيز ، أبو عمر الأزدي البغدادي النحوي الضرير (٢٤٦ ه). إمام القراءة وشيخ
الناس في زمانه
الصفحه ٢٤٣ : أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ
بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ
الصفحه ٢٤٩ : وَجْهِهَا أَوْ يَخَافُوا أَن تُرَدَّ
أَيْمَانٌ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاسْمَعُوا وَاللَّهُ
الصفحه ٣٧٤ : تعمرونها. فهو من العمران للأرض ، وقيل : هو من
العمر نحو استبقاكم من البقاء (قَدْ كُنْتَ فِينا
مَرْجُوًّا
الصفحه ١٣٨ : العصاة لكونها في الكفار (يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا) ينقصه ويذهبه (وَيُرْبِي
الصَّدَقاتِ) ينميها في الدنيا
الصفحه ١٩٣ : المرض والسفر ، ثم
ذكر الإحداث دون مرض ولا سفر ، ثم قال بعد ذلك كله : فلم تجدوا ماء فيرجع قوله فلم
تجدوا
الصفحه ٣٣٤ : مِن بَعْدِ
ذَلِكَ عَلَى مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
(٢٧