الصفحه ٤٦٩ : عمران نبي
الله ، وفتاه هو يوشع بن نون وهو ابن أخت موسى وهو من ذرية يوسف عليهالسلام ، والفتى هنا بمعنى
الصفحه ٨٤ :
أَرْبَعِينَ
لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ
(٥١)
ثُمَّ
الصفحه ٤٤٦ : بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَلِكَ خَيْرٌ
وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (٣٥)
وَلَا
تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ
الصفحه ٤٧٨ : مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا
(١٨)
قَالَ
إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا
(١٩
الصفحه ٦٤ : : كالعلم ، والتقوى.
ونعم أخروية : وهي جزاؤه بالثواب الكثير على العمل القليل في العمر القصير. والناس
في
الصفحه ١٣٥ : (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ) الآية : مثل ضرب للإنسان يعمل صالحا ، حتى إذا كان عند آخر
عمره ختم له بعمل السوء ، أو
الصفحه ١٤٠ :
الشُّهَداءُ) أي لا يمتنعون (إِذا ما دُعُوا) إلى أداء الشهادة ، وقد ورد تفسيره بذلك عن النبي
الصفحه ١٨٩ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «اتقوا السبع الموبقات : الإشراك بالله والسحر ، وقتل
النفس ، وأكل الربا
الصفحه ٢٠١ : عمر رضي الله عنه ؛ أنه سمع أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم طلق نساءه ، فدخل عليه ، فقال : أطلّقت نسا
الصفحه ٢٧٤ : فَأَحْيَيْناهُ) مطابقة وهي من أدوات البيان ، ونزلت الآية في عمار بن ياسر
، وقيل في عمر بن الخطاب والذي في الظلمات
الصفحه ٢٩١ : )
________________________________________________________
ورجاؤه لاعتدلا
إلا أنه يستحب أن يكون العبد طول عمره يغلب عليه الخوف ليقوده إلى فعل الطاعات
وترك السيئات
الصفحه ١٦٤ : فَيَنقَلِبُوا خَائِبِينَ
(١٢٧)
لَيْسَ
لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ٤٤٩ : )
وَإِذْ
قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا
الَّتِي أَرَيْنَاكَ
الصفحه ٤٧٤ : )
قَالُوا
يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ
فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ
الصفحه ٤٧٧ :
سورة مريم
مكية إلا آيتي ٥٨ و ٧١ فمدنيتان وآياتها ٩٨ نزلت بعد فاطر
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ